الصفحه ٣٥٨ : يزداد عشقها ويشتدّ التهاب شوقها كما قيل :
نسازد عشق را
كنج سلامت
خوشا رسوائى كوى
الصفحه ٣٤٩ :
لكونه من أمّه
دونهم (وَنَحْنُ عُصْبَةٌ) جماعة أقوياء على دفع الضّرّ وجلب النّفع له دونهما
الصفحه ١٣٥ : بعضكم ببعض بما يلقيه بينكم من العداوة
والعصبيّة ويذيق بعضكم بأس بعض هو سوء الجوار ، وأمثال هذا الخبر
الصفحه ٤٧٩ : المشيّة حقيقة كلّ ذي حقيقة ، ومثل قول
الشّاعر بالفارسيّة :
غيرتش غير در
جهان نگذاشت
الصفحه ٤٣٠ : واقدامه على القصاص كالمشكوك ؛ وهذا لمن
لم يترقّ عن مرتبة النّفس ، وقوله (وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا) لمن
الصفحه ٤٥٤ : بالقول اشعارا
بانّ هذا الإنكار محض قول يقولون من غير اعتقاد وبرهان عليه ، ولمّا كان انكار
رسالة البشر
الصفحه ١٦٤ : كذلك أو كراهة هذا القول الواقع منكم على سبيل الاستمرار. اعلم ،
انّ مثل هذه العبارة كثيرة في الكتاب
الصفحه ٢٢٥ : أو هذا المذكور من قوله واتل عليهم وهو من جملة
المقول له (ص) أو مستأنف من الله (بَصائِرُ مِنْ
الصفحه ٢٥٢ : اعتقاد لهم به بأىّ معنى كان فانّ الاعتقاد بهذا المعنى
يقتضي العمل بمقتضاه وهو عدم التّخلّف عن قول من
الصفحه ٣٣ : منكم
وقد روى هذا الخبر
في الكافي بتغيير يسير وقوله : الى من كان منكم مقصوده من كان قد دخل في هذا
الصفحه ٦٣ :
الإطلاق فانّه
علّق محبّته على الإحسان في مقابل الاساءة في قوله : (وَالْكاظِمِينَ
الْغَيْظَ
الصفحه ١١٩ : كما ورد عنهم في قوله : (هُوَ الَّذِي فِي السَّماءِ إِلهٌ وَفِي
الْأَرْضِ إِلهٌ) انّه كناية عن تسلّط
الصفحه ١٣٧ :
بمحض قوله موجودة
بنفس امره فكان يوم يقول : كن ؛ فيكون مختصّا بايّام الآخرة (قَوْلُهُ الْحَقُ) فاعل
الصفحه ١٦٢ :
والأفعال ، والتّأدية بصورة الشّرط وبلفظ إذا والمضىّ للاشارة الى انّ القول غير
مأمور به لكنّ الإنسان لا يخلو
الصفحه ٢٢٠ : الكلّ والحاضر في زمانكم محمّد (ص) وعلىّ (ع) ، فادعوه بهما كما فسّر قوله
تعالى : (ادْعُوا اللهَ أَوِ