الصفحه ٥٤ :
النّبات متدرّجا فيه ، الى ان ينفخ فيه الرّوح الحيوانيّة متدرّجا الى ان ينفخ فيه
الرّوح الدّماغيّة ، ثمّ
الصفحه ٧٤ :
لموت النّبىّ (ص)
أو قتله (ص) وتفرّق كلمتكم والغلبة على دينكم وبعد نصب أمير لكم يئس الكفّار من
الصفحه ٨٦ : انّها نزلت في محاكمة
يهود خيبر الى النّبىّ (ص) ومحاكمة ابن صوريا للنّبىّ (ص) وقد ذكر أيضا انّه كان
بين
الصفحه ١٣٢ : وكلّ نبىّ له ولاية لا محالة وكذا كلّ ولىّ له خلافة للنّبوّة ، فكلّ من
النّبىّ والولىّ يصحّ ان يكون
الصفحه ١٤٣ : قوله يخرج الحىّ وفالق الإصباح كأنّه كلام مستأنف
غير مربوط بسابقه والمراد بالحىّ النّامى من النّبات
الصفحه ١٤٨ : بالنّبىّ (ص) (أَوَّلَ مَرَّةٍ) اى قبل اقتراحهم ، أو اوّل مرّة نزول الآية أو في عالم
الّذرّ أو اوّل الدّعوة
الصفحه ١٧٠ : وجوده (ص) كما ورد ، انّها أسماء للنّبىّ (ص) أو كان المراد بها
القرآن أو السّور المفتتحة بها ، كما فصّل
الصفحه ١٧٨ : أراد ان يأمر نبيّه (ص) ببيان المحرّمات
بالّذات والموجبات لحرمة المباحات بالعرض ، ليتبيّن الطّيّب من غير
الصفحه ٢٥٧ : أفرد
الضّمير المجرور فهو امّا راجع الى النّبىّ (ص) أو الى ابى بكر ، ورجوعه الى ابى
بكر وان كان يترا
الصفحه ٢٧٧ :
الى مظهره الّذى هو النّبىّ (ص) أو الامام (ع) أو خلفاؤهما ، ولهذا الرّجوع وقبول
التّوبة بهذا المعنى
الصفحه ٣٨٧ : (ع) : الا انّ العلم الّذى
هبط به آدم (ع) من السّماء الى الأرض وجميع ما فضّل به النّبيّون (ع) الى خاتم
الصفحه ٤٠٩ :
لمّا كان كون
إنزال الماء وإنبات النّبات والأشجار آية محتاجا الى تأمّل وترتيب مقدّمات قال
الصفحه ٤١٣ : الصّورىّ ابتغاء دين الله
الى نبىّ أو ولىّ من بعد ما تأذّى بانقلابات الزّمان وأذى الإقران وتصرّفات
الشّيطان
الصفحه ٤٣٨ : صَغِيراً)
عن النّبىّ (ص)
انّه قال من غير سابقة رغم انفه ؛ ثلاث مرّات ، قالوا من يا رسول الله (ص)؟! قال :
من
الصفحه ٤٤٥ : النَّبِيِّينَ عَلى بَعْضٍ) ممّن يعتقدون نبوّتهم فما لهم ينكرون تفضيلك على بعض
الأنبياء (ع) (وَآتَيْنا داوُدَ