الصفحه ٣٣٤ : أو مقصوده أزواجهم فانّهنّ كنّ بناته
لكون كلّ نبىّ أبا أمّته ومقصوده كما في الخبر ان يأتوا من أدبارهنّ
الصفحه ٤٧٦ : والشّرك والذّنوب ، أو نموّا فانّ غلام
القلب اطهر وأنمى من غلام الشّيطنة (وَأَقْرَبَ رُحْماً) رحمة وعطفا
الصفحه ١٩٧ : كَذَّبُوا مِنْ قَبْلُ) من احكام العقل والنّبوّة التّكوينيّة ، فانّ من انقاد
للعقل قبل ظهور دعوة النّبىّ يقبل
الصفحه ٢٩٩ : (كَماءٍ) كمثل ماه (أَنْزَلْناهُ مِنَ
السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَباتُ الْأَرْضِ) اختلاط النّباتات
الصفحه ١٤٥ : النّبات الأخضر
الطّرىّ من الحبّ الجماد اليابس فانّ له مباشرا قريبا مدبّرا حكيما قديرا الهيّا
سوى الأسباب
الصفحه ٢١٢ : وخالق الشّرّ ومنه الموت اهريمن (فَآمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ) مقول قول النّبىّ (ص) أو قول الله تعالى
الصفحه ٢٨٨ : المدينة واستدراك لما يتوهّم من
الآية السّابقة من لزوم ملازمة النّبىّ (ص) لجميع المؤمنين وعدم جواز التّخلّف
الصفحه ٢٩٢ : العار وحفظنا من
شرّ أمثال هؤلاء الأشرار ، وقد ورد في وصف مجلس القضاء : هذا مجلس لا يجلس فيه
الّا نبىّ أو
الصفحه ٥٠ : يَوْمَ
الْقِيامَةِ) يعنى انّ المجادلة هذه تكون عند النّبىّ (ص) ويوم القيامة
تكون عند الله (أَمْ مَنْ
الصفحه ١٧١ :
والشّيطان ، وثقل هذا الميزان باتّصال الأعمال بالنّبىّ (ص) أو خليفته وجذبها
ايّاه الى جهة عاملها أو جذبها
الصفحه ٢٨٤ : بجلب ما هو خيركم إليكم (وَلا نَصِيرٍ) يدفع عنكم شروركم وقد مضى مرارا انّ النّبىّ (ص) بولايته
هو الولىّ
الصفحه ٤٣٩ :
والخدمة للإخوان الاسلاميّة والايمانيّة وبتعظيم النّبىّ والامام وبحقّ الامامة
للإمام كلّها صحيح فاختلاف
الصفحه ٣٠ : صدر الآية بخلاف
ما لو أريد بأولى الأمر من كان شأنه شأن النّبىّ وامره امره وعلمه علمه وكان
معصوما من
الصفحه ٣١ : الصّوف واسترضاء
الله منه ؛ يكذّبه انّ التأسّى بالنّبىّ (ص) اولى واسترضاء النّبىّ (ص) أجدر مع
انّه سوّف
الصفحه ٥٢ : الى
نبىّ وكتاب تتمنّون ان يغفر الله لكم ذنوبكم كائنة ما كانت ، وان يعامل الله معكم
معاملة الوالد مع