الصفحه ٣٠٦ : فانّه موعظة وشفاء وهداية ورحمة أطلق
الاوّلين لانّ الموعظة عامّة لمن اتّعظ ومن لم يتّعظ وكذا الشّفاء لكن
الصفحه ٣٨ :
الشّخصين هاديا
والآخر دليلا ، والشّيخ الهادي له الهداية وتولّى أمور السّالك فيما ينفعه ويجذبه
الصفحه ٥٤ : (ص) منحصرا في الإنذار
والهداية موكولة الى من عيّنه لاولى الأبصار (إِنَّما أَنْتَ
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ
الصفحه ٦٠ : الى دار الرّاحة فلا يتصوّر لهم مغفرة ولا هداية ، لانّ المرتدّ الفطرىّ
لا توبة له كما قالوا بالفارسىّ
الصفحه ٦٧ : يَكُنِ اللهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ
وَلا لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقاً) لانّ ما به المغفرة هو الولاية ولانّ الهداية
الصفحه ٦٩ : الفضل واخّر الهداية الى الصّراط المستقيم
لانّها تكون بمجموع الفناء والبقاء و (يَسْتَفْتُونَكَ) اى في
الصفحه ٧٥ : ولم يخرجوا بحسب الظّاهر عن الإسلام ، وبمخالطتهم
وأكل طعامهم وإطعامهم يستعدّون للهداية ولمّا كان حلّيّة
الصفحه ٨٣ : الحيوانىّ أو قطع روحه الانسانىّ بدعوته الى
الضّلالة وصدّه عن طريق الهداية بمباشرته أو بتسبيبه (بِغَيْرِ
الصفحه ٨٤ : (وَمَنْ أَحْياها) بانجائها من الهلاك الطّبيعىّ أو دعوتها الى هداية
وإحيائها بالحيوة الانسانيّة الايمانيّة
الصفحه ٨٧ : وتبدّلوها ، ولا بآياتي
التّكوينيّة من النّبىّ (ص) وقوله (ص) ومن الائمّة الهداة (ثَمَناً قَلِيلاً) من الاعراض
الصفحه ١٣٨ : هَدانِ) فلا ينبغي لكم ان تحاجّونّى لانّى على هداية وبيّنة وأنتم
على عمى وضلالة (وَلا أَخافُ ما
الصفحه ١٣٩ : اشعار بانّ هدايتهم امتنان من الله على محمّد (ص) وأهل بيته لانّهم
آباؤهم كما أولاد آبائهم كما انّ هداية
الصفحه ١٤٤ : كلّ
مقدور ولذا جعل تفصيل الآيات من فلق الحبّ الى جعل النّجوم سببا للهداية لهذا
العالم ، وقد مضى تحقيق
الصفحه ١٥٢ : ،
والطّاعة علامة الهداية والمعصية علامة الضّلالة وأصلهما من الذكّر والغفلة وقوله
تعالى : (اللهُ وَلِيُّ
الصفحه ١٥٣ :
اهويتها ، وارادة الله للهداية والإضلال مسبوقة بحسن استعداد العبد واختياره أو
سوء استعداده واختياره فلا جبر