الصفحه ٢٨٤ : والهداية والتّبيين الى نفسه ، أو جواب لسؤال عن حالهم مع
الله ونسبته تعالى إليهم (يُحْيِي) بالحيوة
الصفحه ٤٥٤ : يكونوا مريدين بها رفع شبهة أو دفع شكّ ، ومثل ذلك لا جواب له ، فان أجيب كان
محض التّفضّل على السّائل كما
الصفحه ١٣٢ : عنده وغاية
تلقين الشّيخ الذكّر للمريد ودعاء المريد بالّذكر المأخوذ هي حصول وجه الرّبّ له
والى هذا
الصفحه ٤٣٦ : من له بدل البعض ، وتقييد التّعجيل للاشارة الى انّ
ذلك منوط بمشيّة الله لا بإرادة المريد وهمّه على ما
الصفحه ١٥ : أَهْلِهِ وَحَكَماً مِنْ أَهْلِها) يكونان بحسب القرابة شفيقين لهما مريدين للإصلاح ويكون
ارادتهما للإصلاح
الصفحه ٥١ : الخارجىّ أو الظّاهر بنفوسهم الامّارة ، والمريد
والمارد الخارج عن الطّاعة الّذى لا خير فيه (لَعَنَهُ اللهُ
الصفحه ٩٤ : السّميع البصير المدرك القادر المريد المتكلّم الرّحمن
الرّحيم الخالق الرّازق المبدء المعيد المتصرّف الهادي
الصفحه ١٥٦ : مريد ، ومن أشرك بين الحكومتين فهو مشرك موزّع
لجملة اعماله ومكاسبه عليهما ، ولمّا كان الله تعالى شأنه
الصفحه ٢٤٢ : (وَاللهُ عَلِيمٌ) بإرادة كلّ مريد (حَكِيمٌ) يدبّر أمرك وامر الخائنين على وفق حكمته (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٤٠٤ : ونزول العذاب بهم في الدّنيا أو في الآخرة ، أو مريدين كونهم بذلك
آمنين من الآفات (فَأَخَذَتْهُمُ
الصفحه ٤٤٠ :
جعلنا لولىّ المقتول سلطانا على القاتل (فَلا يُسْرِفْ) مريد قتل النّفس (فِي الْقَتْلِ) بان يقتل من غير
الصفحه ٤٧١ : فانّ المريد داخل في حكم
المراد والمطيع
الصفحه ١٤٠ :
فروع آبائه وهداية
كثير من آبائه وذرّيّاته (نَجْزِي
الْمُحْسِنِينَ) يعنى انّ جزاءنا إبراهيم (ع) بما
الصفحه ٣٠٠ : ، ولمّا كان الدّعوة عامّة بخلاف الهداية الخاصّة أطلق هذه وقيّد
الهداية (وَيَهْدِي مَنْ
يَشاءُ إِلى صِراطٍ
الصفحه ٣٠٢ : متوقّعا لخفاء
هداية الله عليهم أو لاحتمالهم هداية أصنامهم امره (ص) بالتّبادر الى الجواب من
قبلهم فقال