الصفحه ٢٥٥ :
متوافقة لا تمايز
بينها في الحقيقة وانّ ما قيل فيها من التّمايز والخواصّ محض اعتبار لا حقيقة له
قال
الصفحه ٣٧٨ :
ونعمته البالغة في
حقّ الإنسان وتوسعته وبسطه بحسب مراتب العالم (وَأُولئِكَ
الْأَغْلالُ) النّاشئة من
الصفحه ٤١٨ :
الموتى يكفيها
الخروج من العناد والدّخول في مقام الانقياد اكتفى فيها بالسّماع (وَإِنَّ لَكُمْ
الصفحه ٤٣٢ :
وتحقيق ذلك بحيث
لا يبقى ريب في وقوعه ببدنه الطّبيعىّ ولا إشكال ممّا ذكر يستدعى تمهيد مقدّمة
فنقول
الصفحه ٢٦ : أو قولا من أعظم المعاصي والعمل من قبل النّفس لتزكيتها لا يزيد الّا في
شقائها (بَلِ اللهُ يُزَكِّي
الصفحه ٣٦ :
ان يتنافس فيه ولا
فضل سواه هو ذلك التّرافق فمن طلب الفضل فليتولّ عليّا (ع) وليدخل في ولايته
الصفحه ٤٠ : (ص) وتهديد لهم (فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ) ولا تؤاخذهم فانّه أصلح لك لعدم افتتان سائر أمّتك (وَتَوَكَّلْ) في جملة
الصفحه ٤٥ :
ولا اختصاص للآية
بالقاعد والمجاهد الصّورىّ بل تجري في المؤمن القاعد في نواحي دار إسلامه أو
الواصل
الصفحه ٨٤ :
ولم يقطع
الانسانيّة ولم يفن اناسىّ وجوده لم يرض بقتل نفس ، فالقاتل قتل النّاس جميعا في
وجوده وقتل
الصفحه ٢٦١ :
، والإنسان الّذى هو خلاصة عالم الطّبع أيضا واقع بين هاتين الملكوتين ولهما
التّصرّف في هذا العالم وفي بنى آدم
الصفحه ٣٧٠ : أَباً شَيْخاً كَبِيراً) ذكروا في مقام استرحامه أو صافا ثلاثة : ابوّته له الموجبة
لحزنه بفراقه ، وشيخوخته
الصفحه ٢ : نحلة لا ملّة ولذا ورد في الاخبار المعصوميّة : من أصبح من هذه الامّة لا امام
له من الله ظاهر عادل أصبح
الصفحه ٢٠ : المضىّ أو هو بتقدير قد أو
عطف على قصد التّعليل يعنى علم الله بهم وهم في طريق رضاه يستدعى عدم الوزر عليهم
الصفحه ٣٢ :
والاجازة كان نائبا في مرتبته مأجورا في شغله مفروضا طاعته إماما في مرحلته محكوما
على الخلق بالرّجوع اليه
الصفحه ٣٥ : يُحَكِّمُوكَ) أو يحكّموا عليّا (ع) (فِيما شَجَرَ
بَيْنَهُمْ) اى فيما تنازعوا فيه من ، شجر الأمر بينهم ، بمعنى