الصفحه ٣٨٢ : النّبوّة لم يفد تخليص العقل من حيث انّ
الرّسول (ص) ببيعته يؤسّس احكام العقل بإعانة الوهم والخيال فليس شأن
الصفحه ٤٥٨ : أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ الْكِتابَ) اضافة العبد للعهد يعنى محمّدا (ص) والمراد بالكتاب كتاب
النّبوّة وصورته
الصفحه ٢٧ : حتّى يزدادوا غيظا (الْكِتابَ) اى النّبوّة فانّ مرتبة النّبوّة من جهة انّها قابلة لنقوش
الأحكام الإلهيّة
الصفحه ٢٩ : الولاية والنّبوّة والرّسالة والخلافة والجلوس في
مقعد الصّدق عند المليك المقتدر ، ومن أهمل رعايتها حتّى
الصفحه ٤٩ : بنفسها ، اشارة اليه ، ولمّا كان النّبوّة ظهور الولاية ، وكتاب التّدوين
ظهور النّبوّة والرّسالة ، وظهور
الصفحه ٧٩ :
مِنَ الْكِتابِ) كتاب النّبوّة بصورة التّوراة والإنجيل تعريض بامّة محمّد (ص)
واخفائهم بعده كثيرا من
الصفحه ٨٩ : الكبرى (مُصَدِّقاً لِما
بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ) من جنس الكتب المنزلة والنّبوّات الماضية
الصفحه ١١٨ : النّبوّة (وَالْحِكْمَةَ) اى الولاية (وَالتَّوْراةَ
وَالْإِنْجِيلَ) صورتي النّبوّة (وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ
الصفحه ١٤٠ : بالاوّل
الاراءة وبالثّانى الإيصال أو الاوّل هداية طريق النّبوّة والثّانى هداية طريق
الولاية والصّراط
الصفحه ١٤٩ : أَنْزَلَ
إِلَيْكُمُ الْكِتابَ) القرآن والنّبوّة (مُفَصَّلاً
وَالَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْلَمُونَ
الصفحه ٢١٧ : آياتِنا) النّبويّة على لسان نبينّا (ص) ، أو آياتنا الولويّة على
لسان خليفته ، أو آياتنا الآفاقيّة الغير
الصفحه ٢٣٤ : السّيّارة الانسانيّة
المستتبعة لتمام القوى الانسانيّة المستلزمة لتمام التّكاليف الشّرعيّة النّبويّة
الصفحه ٢٣٧ :
متعلّق بآمنتم أو بانزلنا (يَوْمَ الْتَقَى
الْجَمْعانِ) لظهور دلائل صدق النّبوّة بظهور نصرة الحقّ
الصفحه ٣٢٦ : ، والبيّنة قد مرّ مرارا
انّها النّبوّة كما انّ الزّبر هي الولاية وإطلاقها على الرّسالة وأحكامها وعلى
المعجزة
الصفحه ٤١٧ : الْكِتابَ
إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ) لمّا علمت انّ غاية النّبوّة الدّلالة على