الصفحه ٢٦٠ : بالحقّ والوحدة والولاية ، وعن وجهه الى الخلق بالأمر والكثرة والخلق
والنّبوّة والرّسالة ، والولاية بمعنى
الصفحه ٢٠٢ : بصورة الولاية والنّبوّة والرّسالة ، وتماميّتها حينئذ
كانت اضافيّة ، وتماميّتها الحقيقيّة إذا كانت بصورة
الصفحه ٥٩ : والبيعة الولويّة وقبول الدّعوة الباطنة ،
فانّ الإسلام وهو البيعة العامّة النّبويّة وأخذ الميثاق على إعطا
الصفحه ٣٤٨ : الله والرّاسخون في العلم خاصّة (وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ
عَلَيْكَ) أصل النّعمة هو الولاية والنّبوّة صورتها
الصفحه ٣٦١ : ، وبعد ما عرّفهم نسبه وانّه (ع)
من أهل بيت النّبوّة والشّرف اثبت لهم مذهبه وانّه التّوحيد وعرّض بذمّ
الصفحه ٤٢٣ : ءِ) لمّا كان هذه الآية تأكيدا لسابقتها فصّلها وأجمل الاولى (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ) كتاب النّبوّة
الصفحه ١٩٤ : يعنى تصدّون من أيقن بالله عن سبيل الله الّتى هي
قبول النّبوّة بالبيعة العامّة أو تصدّون من آمن بالله
الصفحه ٤١٤ : الالهيّة فتفسير الذكّر
بالرّسول (ص) وبعلىّ (ع) وبالقرآن وبسائر الكتب السّماويّة وبأحكام الرّسالة والنّبوّة
الصفحه ١٣٢ : والشّفيع هو معلّم احكام
القالب والاوّل شأن الولاية والثّانى شأن النّبوّة ولمّا كان النّبوّة صورة
الولاية
الصفحه ١٣٣ : للنّفى
، يعنى انّ حساب من دخل في الولاية وطردهم وابقاءهم انّما هو على شأنك الولوىّ لا
على شأنك النّبوىّ
الصفحه ١٨٥ : كانوا (وَلَقَدْ جِئْناهُمْ
بِكِتابٍ) اى كتاب النّبوّة (فَصَّلْناهُ عَلى
عِلْمٍ) متعلّق بجئنا أو بفصّلناه
الصفحه ٢١٥ : الْكِتابَ) اى كتاب النّبوّة وأحكامها أو التّورية على تنزيله وظاهره (يَأْخُذُونَ عَرَضَ هذَا الْأَدْنى) من
الصفحه ٣٠٣ : (وَتَفْصِيلَ
الْكِتابِ) كتاب النّبوّة وأحكامها وقد مرّ مرارا انّ الكتاب اشارة
الى احكام النّبوّة كلّما ذكر
الصفحه ٣٥١ : والأربعين والحقّ انّ مبدأه الثّامن عشر ومنتهاه الأربعون (آتَيْناهُ حُكْماً وَعِلْماً) نبوّة ورسالة سواء أريد
الصفحه ٣٨١ : وخارج بوجه فنقول : انزل من سماء
الولاية ماء النّبوّة والرّسالة فسالت اودية القلوب والصّدور بحسبها فبعض