الصفحه ٣٨٠ : الشّاخص وكلّ موجود
علوىّ أو سفلىّ له في مقامه الخاصّ به حقيقة وله اظلال في العالم الأعلى والأسفل
منه
الصفحه ٤٣٤ : (ع) وطعن الحسن (ع) ، والعلوّ الكبير بقتل
الحسين (ع) والعباد اولى البأس بقوم يبعثهم الله قبل خروج القائم فلا
الصفحه ٦٢ : الجهر بالسّوء من أحد الّا ممّن ظلم وعليهما يكون الجهر
بالسّوء من المظلوم محبوبا لكن هو محبوب من كلّ
الصفحه ٦٣ : ء اتّكالا
على الله وحياء منه ، أو المراد ردع المظلوم عن الزّيادة على قدر الظّلم يعنى فلا
تتجاوزا قدر الظّلم
الصفحه ٦١ : ، وللعالم السّفلىّ
كالعالم العلوىّ مراتب وكلّيّاتها سبع مراتب والأراضي السّبع اشارة إليها وتسمّى
طبقات
الصفحه ٣٤٨ : بعقبته الى المظلوم وترك الكذب ولو تورية ،
وابتلاء الكاذب بمثل كذبه ممّن كذّب له أو من غيره ومكافاة العمل
الصفحه ٣٩٥ : عَمَّا
يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ) وعيد للظّالم ووعد للمظلوم (إِنَّما
يُؤَخِّرُهُمْ) بالامهال (لِيَوْمٍ
الصفحه ٤٥٦ : أسماءه اللّفظيّة عناوين
لاسمائه الكونيّة وهي مظاهر لاسمائه الحقيقيّة الّتى هي مبادي أسمائه الكونيّة
الصفحه ٤٥ : المال والنّفس عن نفسه
وقتل في حضور الامام بفنائه في شيخة فلا يرى في ممالك وجوده غير شيخة وللمجاهد في
الصفحه ١٣٢ : الشّيخ في الولاية والشّفيع كالنّصير هو الشّيخ
في الدّلالة ، وبعبارة اخرى الولىّ هو معلّم احكام القلب
الصفحه ٣٥٧ : ، وقد مضى انّها تجلّى ملكوت الشّيخ على صدر
السّالك وانّها الاسم الأعظم الّذى يفرّ منه الشّيطان ، وقد كان
الصفحه ٢١ : لغة على الدّعاء والرّحمة والاستغفار وشرعا
على الأفعال والاذكار الموضوعة في الشّريعة ، وتطلق حقيقة أو
الصفحه ٣٨٣ : ومواقيتها وادامة
الذّكر الّذى هو صلوة الصّدر واتّصاله بالفكر الّذى هو صلوة القلب وهو تمثّل ملكوت
الشّيخ
الصفحه ٣٨٤ : واستقرّ معه
اطمأنّ من غير شوب اضطراب وهيجان ، وملكوت الامام ذكر الله الحقيقىّ فالمعنى الذين
آمنوا وأخذوا
الصفحه ١٦ : اللّفظين فانّهما أيضا عنوانا المدعوّين
والمدعوّ لا محالة امر حقيقىّ لا امر ذهنىّ ، والذّات الاحديّة الّتى