الصفحه ٢٥٨ : ،
والاضافة الاشراقيّة والحقيقة المحمّديّة وعلويّة علىّ (ع) وهي الولاية المطلقة ،
وكلّما كان منتسبا إليها كان
الصفحه ٣٠٦ :
الْعَذابَ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ) بين المؤمنين والمنافقين أو بين الظّالمين والمظلومين (بِالْقِسْطِ) بإعطاء كلّ
الصفحه ١٨٧ : ذات المدعوّ وفي طلب امر آخر منه كأنّ المدعوّ في الحقيقة هو ذلك الأمر ،
والمدعوّ مطلوب من باب المقدّمة
الصفحه ٦ : الملكوت العليا وبعالم المثال
والأشباح النّوريّة ، ثمّ عالم الأجسام علويّة كانت أو سفليّة من العناصر
الصفحه ٢ : من لم
يتمثّل مثال الشّيخ في صدره ولم يشاهد صورته المثاليّة بعين بصيرته كان منقطعا عن
إمامه وحقّه
الصفحه ٧ : الله من العمه والعمى وحفظنا من السّفه والرّدىّ. والحاكم في العالم العلوىّ
هو العقل الّذى هو حقيقة
الصفحه ٤٩ : المطلق هو الله جلّ شأنه والحقّ المضاف هو مشيّته
المسمّاة بالحقّ المخلوق به والاضافة الاشراقيّة والحقيقة
الصفحه ٣٣٠ : الصّافيّة الطويّة
رضوان الله عليهم وانّه حقيقة واحدة وسيعة ذات مراتب عديدة وبحسب تنزّلاتها وكثرة
مراتبها
الصفحه ٩٥ : الأشياء بالنّسبة الى الله تعالى حال
الضّوء بالنّسبة الى الشّمس فلو لم يجد بإفاضة الضّوء الحقيقىّ على سطوح
الصفحه ١٧٨ : والجنّة وسجن المتكبّرين والمعّذبين من الآدميّين ، والعلويّة الّتى
هي دار الملائكة ذوي الاجنحة ودار السّعدا
الصفحه ١١٩ : ) من وسائط الرّزق من افراد الإنسان ومن الأسباب العلويّة
والارضيّة ومن القوى النّباتيّة الّتى هي أقرب
الصفحه ١٦٥ : لعذابهم حين الموت (أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ) في الولاية وهو علويّة محمّد (ص) ووجهة ولايته كما قال (ع):
يا حار
الصفحه ٢٩١ : تأثيره
يسمّى سحرا سواء كان بالتّصرّفات الملكوتيّة السّفليّة أو العلويّة أو امتزاجات
القوى الرّوحانيّة مع
الصفحه ٣٢٩ : تَسْئَلْنِ ما
لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ) ما لم تعرف حقيقة مسئولك حتّى تعرف صحّة سؤالك (إِنِّي أَعِظُكَ أَنْ
الصفحه ٣٦٤ : العلوىّ فهو امّا بشارة من الله أو تحذير وإنذار أو
تنبيه واخبار ، وما تشاهد في المثال السّفلىّ فهو امّا