الصفحه ٧٦ : بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ مِنْهُ) اى من الصّعيد وقد مضى شرح الآية مفصّلا في سورة النّساء
فلا حاجة الى التّكرار
الصفحه ١٥٤ : حالاته الواردة عليه لا يميّز بين ضيق
الصّدر وشرحه أو بين مطلق الآيات العلويّة والسّفليّة ، والرّاجع الى
الصفحه ٣٤٠ : ءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ) فانّهم ان خرجوا منها لا الى مثلها أو ما فوقها كان العطاء
مجذوذا لا محالة.
شرح في
الصفحه ٤٢٧ : كفر قولا بالإكراه (وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ
وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً) أذعن
الصفحه ٧ : عين الجهل ، وحديث العقل وجنوده
والجهل وجنوده المروىّ عن الصّادق (ع) في الكافي اشارة الى هاتين لا الجهل
الصفحه ٣٠ : السّلطان
حينئذ لغوا لانّ امره ان كان مطابقا لأمر هما فالأمر بطاعة الاوّلين كاف عن ذلك
الأمر ، وان كان
الصفحه ٣٣ : منكم
وقد روى هذا الخبر
في الكافي بتغيير يسير وقوله : الى من كان منكم مقصوده من كان قد دخل في هذا
الصفحه ٣٥ : ) أنفسهم لك أو لعلىّ (ع) (تَسْلِيماً)
في الكافي عن
الباقر (ع) لقد خاطب الله أمير المؤمنين (ع) في كتابه في
الصفحه ٣٩ : عن الكافّين دليل فضيلة المقاتلة وشرف المعاشرة (قُلْ) لهم (مَتاعُ الدُّنْيا) تمتّعها أو أعراضها الّتى
الصفحه ٩٩ : وتعالى العصمة وهو الله الكافي الكريم ، فأوحى الىّ (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)(يا أَيُّهَا
الصفحه ١٠٤ : (وَاللهُ بَصِيرٌ بِما
يَعْمَلُونَ) وقد وقع هذا في أمّة محمّد (ص) والمقصود بالآية التّعريض
بهم ، في الكافي
الصفحه ١٤٣ :
للاشارة الى انّ كلّا مع قسيمه كاف في الدّلالة على كمال قدرته وعلمه وحكمته
وتدبيره لعباده ، لانّ كلّا من
الصفحه ١٤٥ : فِي ذلِكُمْ
لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) بالايمان العامّ أو الخاصّ فانّ الايمان بوحدته كاف في
الصفحه ١٧٦ : غيرها
بما ذكرنا من أراد الاطّلاع على ما ورد عن المعصومين (ع) فليرجع الى الكافي
والصّافى وغيرهما
الصفحه ٢٠٦ : الاخبار في باب رؤية الحقّ تعالى وعدمها وفي تفسير هذه
الآية ومن أراد الاطّلاع عليها فليرجع الى الكافي