الصفحه ٢٤٧ : (إِنَّهُمْ ساءَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ) من اشتراء الآيات والصّدّ عن السّبيل فانّ وباله لا يرجى
غفرانه (لا
الصفحه ٢٥٤ : (لِأَنْفُسِكُمْ فَذُوقُوا ما كُنْتُمْ
تَكْنِزُونَ) اى وباله قد اختلف الاخبار في حقيقة الكنز وفي قدر يصدق
عليه
الصفحه ٢٨٨ : ويعظون ولا يتّعظون ولم يحصل من ذلك الّا
وبال إتمام الحجّة عليهم لا تأثّر المخاطبين ، ولخفاء كمال النّفس
الصفحه ٢٩٩ : والبغي توجّه إليهم بالنّداء وذكر
انّ وبال بغيهم راجع عليهم ليكون أردع (إِنَّما بَغْيُكُمْ
عَلى
الصفحه ٣٤٢ :
پس چه ترسم كى ز
مردن كم شدم
حمله ديگر بميرم
از بشر
تا برآرم از
ملايك بال
الصفحه ٣٦٢ : يتوهّم من انّه لا وجه للاشراك بعد الوضوح
التّوحيد وبطلان الشّرك هذا الوضوح فما بال المشركين يشركون
الصفحه ٣٦٤ : الرّيان (فَسْئَلْهُ) ان يتجسّس ويطلب (ما بالُ النِّسْوَةِ
اللَّاتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَ) فانّى اتّهمت
الصفحه ٤٠٦ : أشار اليه المولوىّقدسسره :
هر گمان تشنه
يقين است اى پسر
ميزند اندر
تزايد بال
الصفحه ٤٢١ : (وَجَعَلَ لَكُمْ سَرابِيلَ) ثيابا فانّ السّر بال يستعمل في كلّ ملبوس ، والمراد
بالاثاث والمتاع غير الثّياب
الصفحه ٤٣٨ : الايمانيّة وبالإمام وبأقرباء محمّد
وبآل محمّد (ص) كلّها صحيح ، وكذا تفسير الحقّ المالى
الصفحه ٤٨٧ : التّوجّه اليه
وانتظار وصوله وجمع البال لحصوله (فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً
صالِحاً) يعنى فليعمل ما
يصدق عليه انّه
الصفحه ٣٧٠ : أَباً شَيْخاً كَبِيراً) ذكروا في مقام استرحامه أو صافا ثلاثة : ابوّته له الموجبة
لحزنه بفراقه ، وشيخوخته
الصفحه ٣٩ : القابل ومنسوبة الى الله
نسبة الشّيء الى الفاعل ، لكنّ السيّئات اى الاعدام أو الموجبات للاعدام لمّا كان
الصفحه ١٧٨ : أراد ان يأمر نبيّه (ص) ببيان المحرّمات
بالّذات والموجبات لحرمة المباحات بالعرض ، ليتبيّن الطّيّب من غير
الصفحه ١٨٢ :
فيه استعارة تخييليّة وترشيح للاستعارة ، والمقصود انّه تعالى يطهّر صدور المؤمنين
من موجبات الغلّ من