الصفحه ١٦٧ : في الآيات والاخبار واستعمال العرب ، والمقصود انّ ابتغاء غير
الله ربّا مع كونه مربوبا وبال لا محالة
الصفحه ١١٦ : (ص) وبكت وشكت فخرج رسول الله (ص) فنادى : الصّلوة جامعة فاجتمع النّاس ،
فقال : ما بال أقوام يزعمون انّ
الصفحه ١٨ : بالحوادث الطّارئة.
فان تكن الأموال
للتّرك جمعها
فما بال متروك
به المرء يبخل
الصفحه ٢٩ : بالعدل اى بسبب العدل الّذى في أيديكم ممّا نزل على
محمّد (ص) من السّياسات ، أو بآلة العدل الّتى هو
الصفحه ٥٠ : وَكانَ اللهُ عَلِيماً) بإثمه (حَكِيماً) لا يفعل لغوا حتّى يمكن ان يرجع وبال إثمه على الغير فرمى
الغير به
الصفحه ١٠٩ : عائشة بذلك ، فخرج فنادى الصّلوة جامعة فاجتمع النّاس
فصعد المنبر فحمد الله واثنى عليه ثمّ قال: ما بال
الصفحه ١١٣ : الفقه (لِيَذُوقَ وَبالَ
أَمْرِهِ) وثقل هتكه لحرمة الحرم (عَفَا اللهُ عَمَّا
سَلَفَ) على زمان الحكم بحرمة
الصفحه ١٢٤ : وبال
القوى الّذى كانوا بسببه يستهزؤن (قُلْ سِيرُوا فِي
الْأَرْضِ) اى سيروا في الأرض الظّاهرة باقدامكم
الصفحه ١٢٧ : لهم حبّ وشوق الى علىّ (ع)
لانّ فطرتهم فطرة البغض له بل بدا لهم وبال نفاقهم فخافوا غاية الخوف فتمنّوا
الصفحه ١٤٣ : والمعنويّة من ظلمات النّفس وشبهاتها وزّلاتها وضلالاتها وقد
فسّرت النّجوم بآل محمّد (ص) (قَدْ فَصَّلْنَا
الصفحه ١٥١ :
الأعظم وتذكّره
بصورته الملكوتيّة فهو حلال ولا وزر معه ولا وبال ، ومع تذكّر الاسم الأعظم بما
قلنا
الصفحه ١٥٨ : والمقتول بآلة الصّيد على
ما فصّل في الفقه لانّه في حكم المذبوح (أَوْ دَماً
مَسْفُوحاً) مصبوبا لا البقيّة
الصفحه ١٨٩ : عليهماالسلام : ما بال لحاكم أو فر من لحانا؟ فقرأ هذه الآية ، وأمثال
هذا التّفسير للآيات تدلّ على جواز تعميمها
الصفحه ٢٠٤ : التّامّ الّذى لا يتصوّر فوقه انكشاف ، وادراك هنا أتمّ وأقوى من
الانكشاف بآلة البصر وقد عرفت ان لا مدخليّة
الصفحه ٢٢٠ : وجودهم أو من غيرها في خارج وجودهم وقد فسّر هذه الآية في اخبار
عديدة بآل محمّد (ص) وأتباعهم وهو قرينة قوله