الصفحه ٣٩٠ : بَعْدِهِمْ) من الرّسل وأممهم (لا يَعْلَمُهُمْ) عدّة وعدّة ومدّة وحيّزا وقصّة (إِلَّا اللهُ جاءَتْهُمْ
الصفحه ٤٣٣ : الملائكة كلّ له مقام معلوم لا يتجاوزه بخلاف الإنسان ولم
يكن منه ذلك المعراج الّا مرّتين كما في الاخبار ولا
الصفحه ٤٥٣ : (ص) معه
والّا فهو مع كلّ افراد الإنسان بل مع كلّ ذرّات العالم (وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي) اشارة الى تلك
الصفحه ٤٧٨ : ، وجمال الحقّ الاوّل ، وفي هذا السّفر لا يبقى الانانية الّا لله الواحد
القهّار ، ولا يرى السّالك فعلا وصفة
الصفحه ٤١ : الصّغرى
وتثبّط القوم عن الخروج فخرج (ص) وما معه الّا سبعون رجلا (وَاللهُ أَشَدُّ بَأْساً وَأَشَدُّ
الصفحه ٦٢ : الايمان لا يحصل الّا بالبيعة الخاصّة
الولويّة على يد علىّ (ع) على انّ الكلام في آل محمّد (ص) وأعدائهم
الصفحه ١٥٠ : الولاية المطلقة ،
وتماميّتها بظهورها بنحو الإطلاق في هذا العالم ، وظهورها كذلك ما كان الّا بمحمّد
الصفحه ١٥١ : سقت واستقت فهو لنا وما كان لنا فهو لشيعتنا ،
وليس لعدوّنا منه شيء الّا ما غصب عليه ، وانّ وليّنا لفي
الصفحه ٢١٥ : الميثاق بان لا يستبدّوا بآرائهم ولا يقولوا على الله الّا
الحقّ ولا يفارقوا الكتاب وعترته (ص) (وَرِثُوا
الصفحه ٢٣٥ :
الظّلمانيّة والتّعيّنات الّتى هي مساوي الإنسان إذ بعد حصول الفرقان لا يرى الّا
مراتب الوجود الّتى هي مراتب
الصفحه ٢٨٢ : يدرى من الخيرات الّا ما اقتضته القوى
الحيوانيّة ولا من الشّرور الّا ما تستضرّ به ، وبعد بلوغ الاشدّ
الصفحه ٢٨٨ : والغرب ما
لم يحصّلوا الإسلام فاذا حصّلوا الإسلام فليس عليهم الّا خروج طائفة مستعدّة لتلك
الملازمة حتّى
الصفحه ٣٢٨ : والمجمع يكفى للتّبصّر (قُلْنَا احْمِلْ
فِيها مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلَّا مَنْ سَبَقَ
الصفحه ٣٣٩ : وَالْأَرْضُ) ظرف للخلود أو لكون الزّفير لهم أو لثبوتهم في النّار
استقلالا أو على سبيل التّنازع (إِلَّا ما شا
الصفحه ٣٨٤ : امره ، لكن لا يحصل له اطمئنان تامّ الّا
بالوصول الى ملكوت الامام والقرار معه فاذا وصل الى ملكوت الامام