الصفحه ١٠٢ :
الّذين يوحى بعضهم
الى بعض زخرف القول غرورا ، الا انّ أولياء الله هم المؤمنون الّذين ذكرهم الله في
الصفحه ١٠١ :
والله عزوجل وانا عنه راضيان وما نزلت آية رضى الّا فيه ، وما خاطب
الله الّذين آمنوا الّا بدء به
الصفحه ١٠٠ :
معاشر النّاس ، ما
من علم الّا وقد أحصاه الله فيّ وكلّ علم علّمته فقد أحصيته في علىّ امام المتّقين
الصفحه ٤٤٦ : عَذابَ رَبِّكَ
كانَ مَحْذُوراً) في موضع التّعليل (وَإِنْ مِنْ قَرْيَةٍ
إِلَّا نَحْنُ مُهْلِكُوها قَبْلَ
الصفحه ٢٨٣ : الوجود الّا الله ولا يرى جمالا وكمالا الّا لله فينسب تمام
الكمال والجمال اليه تعالى من غير شعور بهذه
الصفحه ٣٦٢ :
الى الاسم والحكم
عليه لا يتصوّر الا إذا جعل مسمّى مستقلا وثانيا للمسمّى وانّه شرك بالله ، وانّ
الصفحه ٤٣٧ : امره التّكليفىّ قد يقع التّخلّف أو ثبت في
عالم قضائه (أَلَّا تَعْبُدُوا
إِلَّا إِيَّاهُ) ان مصدريّة ولا
الصفحه ٢٩٢ : المحقّة كانوا لا يدخلون في الأمر والنّهى وبيان
الأحكام والاستغفار للخلق وأخذ البيعة منهم الّا إذا أجيزوا
الصفحه ٤٦٣ : (قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ
بِعِدَّتِهِمْ ما يَعْلَمُهُمْ إِلَّا قَلِيلٌ) وفي الاخبار ما يشعر بكونهم سبعة
الصفحه ١٥٩ : إِلَّا ما حَمَلَتْ ظُهُورُهُما
أَوِ الْحَوايا) اى ما تعلّق بالأمعاء (أَوْ مَا اخْتَلَطَ
بِعَظْمٍ ذلِكَ
الصفحه ٢٢٢ :
الّتى هي من عالم الرّبوبيّة (إِلَّا ما شاءَ اللهُ) ان يملكني على ظاهره ويعلمني على معناه المكنّى (وَلَوْ
الصفحه ٣٢٢ : أهل القرآن وليس لأحد
الوصول إليها الّا بتطهير قلبه من الاحداث والاخباث ودخوله في سلك المشاهدين أو
الصفحه ٣٣٠ :
بِتارِكِي آلِهَتِنا عَنْ قَوْلِكَ وَما نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ إِنْ نَقُولُ
إِلَّا اعْتَراكَ بَعْضُ
الصفحه ٣٧٠ : اللهِ أَنْ نَأْخُذَ إِلَّا
مَنْ وَجَدْنا مَتاعَنا عِنْدَهُ) استثناء مفرّغ من الموجب لكون المستثنى منه
الصفحه ٣٨٩ : (وَيَصُدُّونَ عَنْ
سَبِيلِ اللهِ وَيَبْغُونَها عِوَجاً) مضارعا دالّا على الاستمرار والّا فالمتلوّنون في الكفر