الصفحه ١ : من الحلاوة ، وجلّله من رونق الطّلاوة ، مع
سهولة كلمه وجزالتها ، وعذوبتها وسلاستها ، إلى غير ذلك من
الصفحه ٤٣٩ : الزرع والضّرع وأدرّ به
الأقوات ، وحفظ به الأرواح ، وأنبت به أنواعا مختلفة ، يصرّفها من حال إلى حال
الصفحه ١٩٩ :
وهذا المعنى
منقول من الغزل إلى صفة الخمر فهو خفىّ.
ومن هذا ما
نقله من قول أوس بن حجر فى صفة
الصفحه ٢٦٣ :
وقليل ذلك مغتفر لا يعتدّ به. فمن ذلك قوله : «فسبحان من يهلك القوىّ
الأكول» فيه زيادة على ما بعده
الصفحه ٣٣٦ : تهجير
مقوّرة الآل
من خوض الفلاة إذا
ما اعتمّ بالآل
فى أرجائها القور
الصفحه ٣٦٠ : : قبحك الله! ما أعظم تعدّيك!
فقال : علىّ المشى إلى بيت الله الحرام إن لم يكن صعود السماء على سلم من زبد
الصفحه ٤٣٢ : الدرّة اليتيمة ، وفى الإيوان أسرّة آبنوس عن يمينه وعن يساره ، من عند السرير
الذى عليه المعتصم إلى باب
الصفحه ٢٦ :
أغضف لا ييأس
من خلاطه (٣)
يصيد بعد
البعد وانبساطه
إن لم يبتّ
القلب من نياطه
الصفحه ٥٧ : ، ويسكن إلى المألوف ، ويصغى إلى الصواب
، ويهرب من المحال ، وينقبض عن الوخم ، ويتأخّر عن الجافى الغليظ
الصفحه ٢٢٣ : مبرية
بل الأوتار
وهذا ترتيب
مصيب من أجل أنه بدأ بالأغلظ ، ثم انحطّ إلى الأدقّ ؛ وقد عيب
الصفحه ٤٠١ :
الفصل الخامس والعشرون
فى جمع المؤتلف والمختلف
مثاله
من القرآن
وهو أن يجمع فى
الصفحه ٢١ : الألفاظ
وساقطها ، ومتخيّرها ، ورديئها ؛ ومعرفة المقامات ، وما يصلح فى كل واحد منها من
الكلام ، إلى غير ذلك
الصفحه ٤٤٠ : مفاصل الكلام ولا تدعوه المقدرة إلى الإطناب ، ولا تميل به الغزارة
إلى الإسهاب ، يجلى عن مراده فى كتبه
الصفحه ٣٦ :
والمقصّر من
الكلام : مالا ينبيك بمعناه عند سماعك إيّاه ويحوجك إلى شرح ؛ كبيت الحارث بن
حلّزة
الصفحه ١٣٥ : المقال ؛ فإن كنت متكلّما ، أو
احتجت إلى عمل خطبة لبعض من تصلح له الخطب ، أو قصيدة لبعض ما يراد له القصيد