الصفحه ٢٩ : أسناخى (٢) ، وأرى وجعا فيما بين الوابلة إلى الأطرة (٣) من دايات العنق. فقال الطبيب : هى هى هذا وجع القرشى
الصفحه ١٧٤ :
وقيل للفرزدق :
ما صيّرك إلى القصائد القصار بعد الطوال؟ فقال : لأنى رأيتها فى الصدور أوقع ، وفى
الصفحه ٤٤٤ :
وقول تأبط شرا
فى آخر قصيدته (١) :
لتقرعنّ علىّ
السّنّ من ندم
إذا تذكرت
الصفحه ١٨٣ : إِحْساناً) ، أى ووصّى بالوالدين إحسانا.
وقال النمر :
فإنّ المنيّة
من يخشها
فسوف
الصفحه ٨٧ : (٦) :
لقد أوقع
الجحّاف بالبشر وقعة
إلى الله
منها المشتكى والمعوّل
فإلّا
تغيّرها
الصفحه ١٤٨ : ، وأصعب ما رامه شاعر منه ؛ لأنه عمد إلى حساب دقيق ، فأورده
مشروحا ملخّصا ، وحكاه حكاية صادقة. ولمّا احتاج
الصفحه ١٩٠ : جميع الكلام وكلّ نوع منه ؛ ولكلّ واحد
منهما موضع ؛ فالحاجة إلى الإيجاز فى موضعه كالحاجة إلى الإطناب فى
الصفحه ٣١٣ : (٤) :
أبعد بنى
أمّى أسرّ بمقبل
من العيش أو
آسى على إثر مدبر
أولاك بنو
خير وشرّ
الصفحه ١٥٨ :
ألّا يكثر من شكاية الحال ورقّتها ، واستيلاء الخصاصة (١) عليه فيها ؛ فإنّ ذلك يجمع إلى الإبرام
الصفحه ٣٤٣ : ، جاهلى أو من بنى تميم؟
ومثله ما كتب
بعضهم : فمن بين جريح مضرج بدمائه ، وهارب يلتفت إلى ورائه ؛ فالجريح
الصفحه ١٥٩ :
والنظراء والغلمان والوكلاء ، فتفرق بين من تكتب إليه بصفة الحال وذكر
السلامة ، وبين من تكتب إليه
الصفحه ١٣٨ : ،
واستثناء الله عزوجل فى أمر الشعراء يدلّ على أنّ المذموم من الشعر إنما هو
المعدول عن جهة الصواب إلى الخطأ
الصفحه ١٧٥ : المدرك بالحسّ ؛ لأنّ الخروج من الفاء إلى اللام أعدل من الخروج من اللام
إلى الهمزة.
ومن القصر أيضا
قوله
الصفحه ٣١٠ : آخر :
إنّا لا نكافئ من عصى الله فينا بأكثر من أن نطيع الله فيه.
وقال الحسن :
كثرة النّظر إلى الباطل
الصفحه ٤١٠ : (١) ، وقال : ما أعلم أنّى وجدت شيئا منه فى القرآن. وهو
ينسب إلى التكلّف ، فنسبه إلى التكلّف وجعله من البديع