الصفحه ٢٣٥ : حولا من
أنجم الأسحار
الأول أسلس.
وقال أبو تمام (٢) :
فلم يجتمع
شرق وغرب لقاصد
الصفحه ٢٤٦ :
وقول عدى بن
الرقاع (٣) :
تزجى أغنّ
كأنّ إبرة روقه
قلم أصاب من
الدّواة مدادها
الصفحه ٢٥٢ :
وشبّهت الهلال
تشبيها يتضمّن صفته من لدن هو هلال إلى أن يكمل ، فقلت :
وكئوس إذا
دجا الليل
الصفحه ٣٠٥ :
وقوله (١) :
كأنّ المجد قد خرفا
وقوله (٢) :
إلى ملك فى
أيكة المجد لم يزل
الصفحه ٣٥١ :
م وأسرى من
معشر أقيال
الرّفد : القدح
العظيم الضخم ، يقول : استقت الإبل فخلا الرّفد ، فكأنك قد
الصفحه ٣٦٤ : ء أبقى
الدهر مكنون روحها
وقد مات من
مخبورها جوهر الكل
فما يرتقى
التكييف منها
الصفحه ٣٨٥ : جوابا فالمرضىّ أن تأتى بتلك الألفاظ بالجواب
، ولا تنتقل عنها إلى غيرها مما هو فى معناها ، كقول الله
الصفحه ٤١٧ : (٧) :
غدا الشيب
مختطّا بفودىّ خطة
طريق الرّدى
منها إلى النفس مهيع (٨)
هو الزور
الصفحه ٤٢٧ : ، والمعنى الهجين حتى تحسنه ؛ وقد ذكرت طرفا منه فى أوّل
الكتاب ، إلا أنى لم أسمّه هناك بهذا الاسم فيشهر به
الصفحه ٤٣٥ :
ولأبى تمام
ابتداءات كثيرة تجرى هذا المجرى ، منها قوله (١) :
قدك اتّأب
أربيت فى الغلوا
الصفحه ٤٤٩ : إذا ألمت
من الأيام
مظلمة أضاءوا
وقول عدى بن
الرقاع (٢) :
صلّى الإله
الصفحه ١٣ : ، والحال مسغبة (٢) ، والحياء زاجر يمنع من كلامكم ، والفقر عاذر يدعو إلى
إخباركم ، والدعاء إحدى الصدقتين
الصفحه ٨٥ : ء
النابعة أيضا فى وصف الثور حيث يقول (٣) :
من وحش وجرة
موشيّ أكارعه
طاوى المصير
كسيف
الصفحه ١١٥ : (٢) :
فازور من وقع
القنا بلبانه
وشكا إلىّ
بعبرة وتحمحم
لو كان يدرى
ما المحاورة
الصفحه ١٧١ : القوم
الذين إذا ألمّت
من الأيام
مظلمة أضاءوا
وقوله :
لهم فى بنى
الحاجات