الصفحه ١٧٩ :
تصانعهم فى الدين فيصانعونك.
(٣) المشارة :
المفاعلة من الشر أى لا تفعل به شرا فتحوجه إلى أن يفعل بك مثله
الصفحه ١٨٥ : : إن لبيدا
سرق هذا المعنى من قول ثعلبة بن صعيرة المازنى يصف الظليم والنعامة ورواحهما إلى
بيضهما عند
الصفحه ٢٠٩ :
وبيتا البحترى
أجود من بيتهما بغير خلاف ؛ ومن قول فليح بن زيد الفهرى أيضا :
أتبكين من
قتلى
الصفحه ٢٥٩ :
ولا يكاد يرى
تشبيه أبرد من هذا.
وكتب آخر إلى
أخ له يعتذر من ترك زيارته : قد طلعت فى إحدى أثيىّ
الصفحه ٢٩٤ :
وقوله (١) :
حلبت لأصحابى
بها درّة الصّبا
بصفراء من
ماء الكروم شمول
الصفحه ٣٦٥ : ، وأبعد نهاياته ، ولا تقتصر فى العبارة عنه على أدنى
منازله وأقرب مراتبه ؛ ومثاله من القرآن قول الله تعالى
الصفحه ٣٦٩ : ،
والحاضرون يحرّضونها على القتال ، ويدعونها إلى النزال ، والشيخ يناديهم :
تجمعتم من كل
أوب وبلدة
الصفحه ٤١٨ : نرجّيه
على السخط والرضا
وأنف الفتى
من وجهه وهو أجدع
وقال (١) :
لى حرمة
الصفحه ٣٨ : لأعرابى : كيف حالك؟ فقال : ما حال من يفنى ببقائه ، ويسقم بسلامته ،
ويؤتى من مأمنه.
وأخبرنا أبو
أحمد قال
الصفحه ٤٠ :
إذا قطعته من شجرته. وفيه معنى السرعة أيضا ؛ فيقول : البلاغة إجادة فى
إسراع ، واقتصار على كفاية
الصفحه ١٠١ : الحجّاج. فقال : من مدحنى منكما بشعر يوجز فيه ويحسن صفتى فهذه الخلعة له ؛
فقال الفرزدق (٣) :
فمن
الصفحه ١٠٢ : استتمّ
وصفهم بحسن المقال ، وتصديق القول بالفعل ، وصفهم بحسن الوجوه.
ثم قال :
على مكثريهم
حقّ من
الصفحه ١٢٤ : الأرض وسعتها ؛ وإنما اختطّت على حسب الاتّفاق ؛ ولعل المسكون
منها لا يكون جزءا من ألف جزء ؛ فلأى معنى
الصفحه ١٢٨ : : جيّد
؛ نعى الخليفة إلى الجنّ والإنس فى نصف بيت ، فقال :
فكأننى أفطرت فى رمضان
فضحكوا منه.
ونورد
الصفحه ١٨٠ :
وقوله : علمتنى
نبوتك سلوتك ، وأسلمنى يأسى منك إلى الصّبر عنك. وقوله : فحفظ الله النعمة عليك
وفيك