الصفحه ٢٠٨ :
ويشير إلى قول
الخنساء (٢) :
وما بلغ
المهدون فى القول مدحة
وإن أطنبوا
إلّا الّذى
الصفحه ٢٢٩ :
الفصل الثّانى
من الباب السادس ، فى قبح الأخذ
وقبح الأخذ أن
تعمد إلى المعنى فتتناوله بلفظه كلّه
الصفحه ٢٤٩ :
وقوله :
فإن أغش قوما
بعده أو أزرهم
فكالوحش
يدنيها من الآنس المحل
الصفحه ٢٥٠ : كواكبه
البيض المباتير (٥)
ومن بديع
التشبيه قول الآخر :
نشرت إلىّ
غدائرا من شعرها
الصفحه ٣٠٤ :
وقوله (١) :
نزحت به ركىّ
العين إنّى
رأيت الدّمع
من خير العتاد
الصفحه ٣٤٢ : ء رخوا ارفضّ منه ، أو صلبا تدحرج عنه.
وقول الآخر (٣) :
يا أسم صبرا
على ما كان من حدث
الصفحه ٣٦٢ :
وتغلى بذكر
النار من غير حرّها
وتنزلها عفوا
بغير جعال
هى القدر قدر
الشيخ بكر
الصفحه ٣٧٠ :
الكلام كنايات.
مما
عيب من الكناية
ومما عيب من
هذا الباب ما أخبرنا به أبو أحمد ، قال : قال
الصفحه ٣٧٧ :
وقال العجير (١) :
حمّ الذرى مرسلة منها العرى
وقال سليك (٢) :
إذا أسهلت خبّت وإن أحزنت مشت
الصفحه ٤١٤ :
وقول أبى الشيص
:
فأتوك أنقاضا على أنقاض
وقول أبى النجم
:
تدنى من الجدول مثل الجدول
وقول رؤبة
الصفحه ٤٣٠ :
وهو على وجهين ؛ فوجه منهما أن يشتق اللفظ من اللفظ ، والآخر أن يشتق
المعنى من اللفظ ، فاشتقاق
الصفحه ٤٣١ : أقواله ؛ مما يتطيّر منه ، ويستجفى من الكلام
والمخاطبة والبكاء ووصف إقفار الديار وتشتيت الألّاف ونعى
الصفحه ٦١ : (١) :
إليك أشكو
ربّ ما حلّ بى
من صدّ هذا
التائه المعجب (٢)
إن قال لم
يفعل وإن سيل
الصفحه ٦٤ :
طرفى
وقول الآخر :
كم من فؤاد
كأنّه جبل
أزاله من
مقرّه النّظر
الصفحه ١٤٩ : جزلا لا يشوبه شيء من كلام العامة وألفاظ الحشويّة ، وما لم
يخالف فيه وجه الاستعمال ؛ ألا ترى إلى قول