الصفحه ٢٩٧ :
أظنّ الدمع
فى خدى سيبقى
رسوما من
بكائى فى الرّسوم
وليل بتّ
الصفحه ٣٣٥ : (٣) :
إن من عقّ
والديه لملعو
ن ومن عقّ
منزلا بالعقيق
وقوله (٤) :
خشنت عليه أخت
الصفحه ٤٢١ : (١)
الخال : موضع.
والخالى ، من الخلوة (٢).
ليالى ريعان
الشّباب مسلّط
علىّ بعصيان
الصفحه ٤٢٩ :
وظفرت منه
بخير مكرمة
من بخله من
حيث لا يدرى
ما فاتنى خير
امرئ
الصفحه ٤٧٦ :
الفصل الثالث: فى الخروج من النسيب
إلى المدح وغيره
٤٥٢
الضرب الثانى
٤٤٥
بد
الصفحه ٣٥ :
أذيال التّغاضى ، وأنت مع ذلك دائب لا تقوّم اعوجاج مذاهبك ، ولا يعطف بك
الرأى إلى رشدك ؛ فلمّا فنيت
الصفحه ٦٠ : : صار إلى السهل ، وهو ضد الحزن.
(٦) ديوانه : ٣٦٢
(٧) الأخدع : عرق فى
المحجمتين ، وهو شعبة من الوريد
الصفحه ٨١ :
وكتب ابن
القرّية ـ عن الحجاج ـ إلى عبد الملك : بعثت بفرس حسن المنظر ، محمود المخبر ،
جيّد القد
الصفحه ٩١ : من البهم ، وتبذل للجمم.
ناقة مكود
وخنجورة (٤) : كثيرة اللبن (٥). والبهازر : العظام (٦). والكوم
الصفحه ١٠٥ :
فقلت لها إنّ
الكرام قليل
ومن الهجاء
الجيّد قول بعضهم (٢) :
اللّؤم أكرم
من وبر ووالده
الصفحه ١٠٧ : المعجمة وهو سهك صدأ الحديد
وقوله : ترتى ـ من الرتو ، وهو الشد. وعدى ترتى إلى مفعولين لأن فيه معنى تكسى
الصفحه ١١٤ : (٩) :
أومت بكفّيها
من الهودج
لولاك فى (١٠) ذا العام لم
أحجج
أنت إلى مكة
أخرجتنى
الصفحه ١٢١ : الجنوب من
مطلع سهيل إلى طرف جناح الفجر ، وما يقابل ذلك من ناحية المغرب ، فهى الشمال ، وما
يجيء من ورا
الصفحه ١٦٠ : ضمّن شعره جميع عيوب
الكلام ما أعدمه شيئا منها حتى تخطّى إلى هذا النوع فقال (١) :
ويسعدنى فى
الصفحه ١٧٠ :
ومثله :
رأت أمّنا
كيصا يلفّف وطبه
إلى الأنس
البادين فهو مزمّل