الصفحه ٣٤١ : الْبَرْقَ خَوْفاً وَطَمَعاً) ، وهذا أحسن تقسيم ؛ لأنّ الناس عند رؤية البرق بين
خائف وطامع ، ليس فيهم ثالث
الصفحه ٣٦٣ :
كنت لى فى
صدر يومى صديقا
فعلى عهدك
أمسيت أم لا
وقال ابن
الرومى
الصفحه ٤٢٨ : كانوا يلقبون بأنف الناقة فيأنفون ، فقال فيهم (١) :
قوم هم الأنف
والأذناب غيرهم
الصفحه ١١١ :
ومنه قوله فيهم
(١) :
وأكسية الإضريج فوق المشاجب (٢)
جعل لهم أكسية
حمرا يضعونها على مشاجب. فترى
الصفحه ١٩١ : فضله ، حتى ينقطع الشكر من خلقه ، ثم إنّا كنا وعدوّنا
على حالتين مختلفتين ، نرى فيهم ما يسرّنا أكثر مما
الصفحه ٢٢٦ :
فقوله : «أقامت
مع الرايات» زيادة.
وزاد عليه بعض
المحدثين ، فقال :
يطمّع الطّير
فيهم طول أكلهم
الصفحه ٣٥٧ :
الفصل العاشر
فى الغلو
الغلو
الغلو تجاوز حد
المعنى والارتفاع فيه إلى غاية لا يكاد
الصفحه ٤١ : بأزمّتها ، وملّكتك الأمة فضول أعنّتها ؛ بالرغبة
إليك والمحبة لك ، والرّفق منك ، والعياذ بك ، بعدلك فيهم
الصفحه ٥٩ : :
يهينون من
حقروا شيبه
وإن كان فيهم
يفى أو يبر
__________________
(١) الأمالى
الصفحه ١٠٢ :
وفيهم مقامات
حسان وجوهها
وأندية
ينتابها القول والفعل (١)
فلما
الصفحه ١٨٦ : الَّذِينَ
فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسارِعُونَ فِيهِمْ) ؛ أى فى مرضاتهم.
ومن الحذف قول
صعصعة وقد سئل عن علىّ
الصفحه ٢٢٧ : (٣) :
ثنى أملى
فاحتازه عن معاشر
يبيتون
والآمال فيهم مطامع
وأخذه ابن
الرومى ، فقال
الصفحه ٣٠٧ :
وللّوم فيهم
كاهل (٢) وسنام
وسمى الجنس
الأول التكافؤ. وأهل الصنعة يسمّون النوع الذى سمّاه
الصفحه ٣٥٩ :
إلا لتوسّع كان فيهم ، فهو يخشى العقاب على الإنفاق ، ويرجو الثواب على
الإمساك ، ويعذر نفسه فى
الصفحه ٣٦٦ : فينا
ونتبعه
الكرامة حيث مالا
فإكرامهم الجار
ما دام فيهم مكرمة ، وإتباعهم إياه