الصفحه ٣١٣ : (٤) :
أبعد بنى
أمّى أسرّ بمقبل
من العيش أو
آسى على إثر مدبر
أولاك بنو
خير وشرّ
الصفحه ٣٥٣ : الثوب» ، يريدون به أنه لا
عيب فيه. وليس موضوع نقاء الثوب البراء من العيوب ، وإنما استعمل فيه تمثيلا
الصفحه ٤٢٤ :
لقينا المنى
فيه فحاجزنا البذل
__________________
(١) يسح : يسيل.
(٢) أبو الطيب
المتنبى
الصفحه ٤٧ :
اللّفظ. وكان قبل قد أعفى المستمع من كدّ التلطّف ، وأراح قارئ الكتاب من
علاج التفهّم.
وقال العربى
الصفحه ٣٨٩ : أن توفى
المعنى حظه من الجودة ، وتعطيه نصيبه من الصحة ؛ ثم لا تغادر معنى يكون فيه تمامه
إلا تورده ، أو
الصفحه ٢١٤ :
ولما قال بشّار
(١) :
من راقب
الناس لم يظفر بحاجته
وفاز
بالطّيّبات الفاتك
الصفحه ٢٤٣ : تورث الشرّ كالريح إذا مرّت على المنتن حملت
نتنا ، وإذا مرّت على الطيب حملت طيبا. وقال : من لا يشكر له
الصفحه ٥٧ :
حذار غد ،
لكلّ غد طعام
وهذا وإن كان
نظيره فى التأليف فإنه دونه لما تكرّر فيه من لفظ «غد
الصفحه ١٩٨ :
وسنشبع القول
فى هذا الباب.
والحاذق يخفى
دبيبه إلى المعنى يأخذه فى سترة فيحكم له بالسّبق إليه أكثر من
الصفحه ٣٢٤ :
غضبان؟ ، قال : نعم ، فقال فيروز : أصلح الله الأمير!
__________________
(١) الندّ : من أنواع
الطيب
الصفحه ٤٢٢ : (٢)
المخالاة : قطع
الحلف ، يقال : أخلّ من فلان ، وتخلّ منه ، أى فارقة ؛ وقال النابغة :
قالت بنو
عامر
الصفحه ٣٢٨ :
وقال آخر :
وطيب ثمار فى رياض أريضة
وقال حميد
الأرقط :
مرتجز فى عارض عريض
ومن أشعار
المحدثين قول
الصفحه ٤٣٥ :
ولأبى تمام
ابتداءات كثيرة تجرى هذا المجرى ، منها قوله (١) :
قدك اتّأب
أربيت فى الغلوا
الصفحه ١٠٩ :
أراد [ما عاش
عمرو](١) وما عمّر قابوس.
وقول الأعشى (٢) ـ حكاه بعض الأدباء وعابه :
من
الصفحه ٢٨٣ : (٢)
أخذه من قول
أوس بن حجر (٣) :
وإنى امرؤ
أعددت للحرب بعد ما
رأيت لها
نابا من