الصفحه ٣٩ : ؛ وأصله من قولهم : اقتضبت الغصن
الصفحه ٢٥٣ : الضّحى يتنصّر
الحرباء :
دويبة كالعظاية تأتى شجرة تعرف بالتّنضبة (٧) فتمسك بيديها غصنين منها
الصفحه ٣٢٥ : ، ابن بكر شرّ الإبل ، ابن وائل له الويل ؛ وأنا فيروز
فيروز به ، حصين حصن وحرز ، والعنبر ريح طيبة ، من
الصفحه ٩٧ : روضة
بالحزن طيّبة الثّرى
تمجّ الندى (٣) حوذانها (٤) وعرارها
بأطيب من
أردان
الصفحه ٣٥٩ : لتفضحه ؛
ونحوه قول الشاعر :
جارية أطيب
من طيبها
والطّيب فيه
المسك والعنبر
الصفحه ٢٥٧ : الباب ، من إخراج الظاهر فيه إلى الخافى ،
والمكشوف إلى المستور ، والكبير إلى الصغير ، كما قال النابغة
الصفحه ٧٧ :
أجدّ لنا طيب
المكان وحسنه
منى فتمنّينا
فكنت الأمانيا
وقال الآخر
الصفحه ٢٢٨ : (٣) :
وتخال ريعان
الشّباب يروعه
من حدّة (٤) أو نشوة أو
أفكل (٥)
فزاد عليه.
وقال أبو
الصفحه ٣١٧ :
ويا حسنهم فى
زوال النّعم
وقال آخر :
أفاطم قد
زوّجت من غير خبرة
فتى من
الصفحه ٢٥٥ : :
تلوح الثريا
والظلام مقطّب
فيضحك منها
عن أغرّ مفلّج
تسير وراء
والهلال أمامها
الصفحه ٦٢ :
بدا من قريب
يتثنّى تثنّى
الغصن غضّا
واعتذارى
إليه حين تجافى
الصفحه ٦٤ : الغصن
المهتز
ز بين النّحر
والرّدف
لقد أشفقت أن
يجر
ح فى وجنتها
الصفحه ٤٠٣ : .
خوانف : تهوى بأيديها إلى ضبعها.
من
أشعار المحدثين
ومن أشعار
المحدثين قول أبى تمام
الصفحه ٣٤٦ : » ، بقوله : «تلقى فيهم من يعطيك» وقوله : «طريد دم» بقوله : «تلقى فيهم
من يطاعن دونك».
وقال ابن مطير فى
الصفحه ١٠٤ :
فإنّه عود
على بدىّ
فإنّما
الوسمىّ بالولىّ (١)
فقال الفضل :
بنفحة من نفح برمكى