الصفحه ٤٧١ :
من القرآن
٣٠٧
الشعر المرصع
٢٦٥
من كلام
النبى
٣٠٦
الباب
الصفحه ٤٧٤ :
مثاله من القرآن
٤٠١
مثله
٣٨٩
مثاله من النثر
٤٠١
الفصل
الصفحه ١ : .
وقد علمنا أنّ
الإنسان إذا أغفل علم البلاغة ، وأخلّ بمعرفة الفصاحة لم يقع علمه بإعجاز القرآن
من جهة ما
الصفحه ٨ :
كما أشرفت
فوق الصّوار قرونها (١)
قالوا : وإذا
كان الكلام يجمع نعوت الجودة ، ولم يكن فيه فخامة
الصفحه ١٦ : الدليل على أنّ القرآن مخلوق؟ قال : إن الله قادر على مثله.
فما أحار السائل جوابا.
ومثل ذلك ما
روى عن عمر
الصفحه ٨١ :
وكتب ابن
القرّية ـ عن الحجاج ـ إلى عبد الملك : بعثت بفرس حسن المنظر ، محمود المخبر ،
جيّد القد
الصفحه ١٢٣ : ءة.
والجيّد قوله (٨) :
ظل فيه
البعيد مثل القرى
ب المجتبى
والعدوّ مثل الصديق
الصفحه ١٣٨ : القرآن وأخبار
الرسول صلىاللهعليهوسلم شاهد.
وكذلك لا نعرف
أنساب العرب وتواريخها وأيّامها ووقائعها
الصفحه ١٥٩ : ، فلا يكادون يستعملونها فى شيء من كتبهم ، وأظنّهم المّوا بقول ابن
القرية وسأله الحجاج عما ينكره من
الصفحه ١٧٩ : ألفاظه قوالب لمعانيه ؛ أى لا يزيد بعضها على بعض.
فما فى القرآن
من ذلك قوله عزوجل : (حُورٌ مَقْصُوراتٌ
الصفحه ١٨١ : مقامه وتجعل الفعل له ، كقول
الله تعالى : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ) ، أى أهلها.
وقوله تعالى
الصفحه ١٨٢ : الْأَرْضُ ، أَوْ كُلِّمَ
بِهِ الْمَوْتى بَلْ لِلَّهِ الْأَمْرُ جَمِيعاً) أراد لكان هذا القرآن ، فحذف
الصفحه ١٨٣ : عامر إذا صيدت ، يعنى الضبع.
ومنها (٥) القسم بلا جواب ؛ كقوله تعالى : (ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ بَلْ
الصفحه ١٨٤ :
معناه والله أعلم : ق والقرآن المجيد لتبعثنّ ، والشاهد ما جاء بعده من ذكر
البعث فى قوله : (أَإِذا
الصفحه ٢٤٢ : فى تسخير الأجسام العظام فى أعظم ما يكون من الماء.
وعلى هذا الوجه
يجرى أكثر تشبيهات القرآن ، وهى