الصفحه ٣٣٥ :
فترقّى كأنه
حبشىّ
وقرى كل قرية
كان يقرو
ها قرى لا
يجف منه قرىّ
وهذا
الصفحه ٤٧٢ : التجنيس نوع آخر
٣٣١
مثاله من القرآن
٣٤٥
مثاله من القرآن
٢٣١
الصفحه ٤٧٣ :
الغلوّ
٣٥٧
مثاله من القرآن
٣٧٣
من الشعر
٣٥٧
مثاله من المنظوم
الصفحه ٤٠٠ :
واصل غبوقك
بالصّبو
ح وعدّ عن
وصف الملل
__________________
(١) إعجاز القرآن
الصفحه ٧٩ : بشديد زجله (١)
وقال غيلان
الربعى :
يمتاح عصريها
قرون مائها
متح السّباع
الصفحه ١٠٩ : : وكان يجب أن يقول ، لم تر شمسا ولا قمرا ، ولم يصبها
حرّ ولا قر ، وقد أخطأ لأنّ القرآن قد جاء فيه موضع
الصفحه ١٧٥ : : «القتل أنفى للقتل».
فصار لفظ القرآن فوق هذا القول لزيادته عليه فى الفائدة ، وهو إبانة العدل لذكر
القصاص
الصفحه ١٨٧ : مطرق ، ثم رفع رأسه وقال : (إِنَّ الْمُلُوكَ إِذا دَخَلُوا
قَرْيَةً أَفْسَدُوها وَجَعَلُوا أَعِزَّةَ
الصفحه ١٩٢ : أَهْلُ
الْقُرى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنا بَياتاً وَهُمْ نائِمُونَ. أَوَأَمِنَ أَهْلُ
الْقُرى أَنْ
الصفحه ١٩٣ :
لبنى إسرائيل فى القرآن إلا مطوّلة مشروحة ومكرّرة فى مواضع معادة ؛ لبعد فهمهم
كان ، وتأخّر معرفتهم
الصفحه ٢٦٠ : تجد لبليغ كلاما يخلو من الازدواج ،
ولو استغنى كلام عن الازدواج لكان القرآن ؛ لأنه فى نظمه خارج من كلام
الصفحه ٢٧٤ : آياتِنا). وقوله تعالى : (فَدَلَّاهُما
بِغُرُورٍ) ، أخرج ما لا يرى من تنقّصهم بآيات القرآن إلى الخوض
الذى
الصفحه ٣٠٧ : تطابق
بالدارعين
طباق الكلاب
يطأن الهراسا (٤)
وفى القرآن : (سَبْعَ سَماواتٍ
الصفحه ٣٠٩ :
فلم يقرب أحد
من لفظ القرآن فى اختصاره وصفائه ، ورونقه وبهائه ، وطلاوته ومائه ؛ وكذلك جميع ما
فى
الصفحه ٣٧٣ : الواحد توكد عند الذهن اللقن ، وصح
للكليل البليد.
مثاله
من القرآن
ومثاله من القرآن
قول