الصفحه ٢٥٢ :
وشبّهت الهلال
تشبيها يتضمّن صفته من لدن هو هلال إلى أن يكمل ، فقلت :
وكئوس إذا
دجا الليل
الصفحه ٢٧٠ : إِلَّا أَنْ
تُغْمِضُوا فِيهِ) ؛ أى ترخصوا. والاستعارة أبلغ ؛ لأن قولك : أغمض عن
الشىء أدعى إلى ترك
الصفحه ٣٥١ : هرقته.
ومن الأرداف
قول المرأة لمن سألته : أشكو إليك قلة الجرذان ، وذلك أن قلّة جرذان البيت ردف
لعدم
الصفحه ٣٦٥ : محبّة المرأة له ، قال : إنى أليتها عن ولدها الذى ترضعه لمعرفته
بشغفها به ، وشفقتها عليه فى حال إرضاعها
الصفحه ٣٧٠ : : وأنشدنيها أبو
مسلم ، ولم ينسبها إلى نفسه :
أبا حسن
حاولت إيراد قافية
مصلّبة
المعنى
الصفحه ٧١ :
فشبّه المرأة
عند السكوت والتّغافل بالصّخرة.
قالوا : ومن
ذلك قول المسيب بن علس (٥) :
وكأن
الصفحه ٧٣ : أبو بكر بن دريد تفسيرا آخر ، وقال : إنما هذه حكاية عن المرأة التى
يصفها ظنّت لقلة تجربتها أنّ اليرندج
الصفحه ٩٧ : ريح العود ، إلا أنه لم يأت بإحسان فيما وصف من طيب عرق المرأة
؛ لأن كلّ من تجمّر بالعود طابت رائحته
الصفحه ٣٠٦ :
وقوله (١) :
كلوا الصّبر
مرّا واشربوه فإنكم
أثرتم بعير
الظّلم والظلم بارك
الصفحه ٣١٤ : النار.
(٥) الخرقاء : التى
لا تتعهد مواضع قوائمها. والصناع : الماهرة ، وأصله من وصف المرأة.
الصفحه ٣٥٠ : موضوعة للعفاف على جهة التوابع
والأرداف ؛ وذلك أن المرأة إذا عفّت قصرت طرفها على زوجها ، فكان قصور الطرف
الصفحه ٤٤٨ : عريض. والمسهكة
: ممر الريح إذا مرت مرا شديدا.
(٥) ديوانه ٦٢.
(٦) ديوانه ٣٤٢.
(٧) باليت ، من
الصفحه ١٩٠ : الرعايا.
الحاجة
إلى الإيجاز والإطناب
والقول القصد
أنّ الإيجاز والإطناب يحتاج إليهما فى
الصفحه ٣٢٤ : من غير إخلاص. وكتب بعض
الكتّاب : قد رخصت الضرورة فى الإلحاح ، وأرجو أن تحسن النظر ، كما أحسنت
الصفحه ٣٢٥ : .
(٤) طمح : نظر إليه
من بعد. والطماح : رجل من بنى أسد بعثه قيصر إلى امرئ القيس بحلة مسمومة فلبسها ،
وتقرح