الصفحه ١٦١ :
سبيعة بنت الحارث
الأسلمية بعد الفراغ من الكتاب ، والنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بالحديبية ، فأقبل
الصفحه ٢٩ : مِنَ
الْحَقِّ وَلا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلُ فَطالَ
عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ
الصفحه ٤٠ :
الآيات
(ما أَصابَ مِنْ
مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلاَّ فِي كِتابٍ مِنْ
الصفحه ٤٦ : أن تكون عقلية في مرتكزاتها ومواقعها الفكرية.
(وَأَنْزَلْنا
مَعَهُمُ الْكِتابَ) الذي يتضمن مفردات
الصفحه ٥١ : (٢٨) لِئَلاَّ يَعْلَمَ
أَهْلُ الْكِتابِ أَلاَّ يَقْدِرُونَ عَلى شَيْءٍ مِنْ فَضْلِ اللهِ وَأَنَّ
الصفحه ٧٨ : .
وجاء في الدر
المنثور عن علي عليهالسلام قال : «إن في كتاب الله لآية ما عمل بها أحد قبلي ولا يعمل
بها
الصفحه ٩٧ : الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (١) هُوَ الَّذِي
أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ
الصفحه ١١٨ : أَهْلِ
الْكِتابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ
أَحَداً أَبَداً وَإِنْ
الصفحه ١١٩ : الإسلام
والمسلمين ، من هؤلاء (الَّذِينَ كَفَرُوا
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ) عند ما طرح الموقف عليهم من قبل
الصفحه ١٢١ : أهل الكتاب ، فهم لا يعيشون في أعماقهم الشعور بعظمة الله المطلقة التي
يشعر بها المؤمنون بالله ، ولا
الصفحه ١٦٠ : بذلك الكتاب وختموه ، فجاءت
الصفحه ١٩١ : القرآنية التي أكدها في كتابه ،
كالدعوة والجهاد والعمل السياسي المتحرك في خط تثبيت قواعد الإسلام في الحياة
الصفحه ٢٠١ : آيات الله التي يتلوها عليهم ويزكيهم ويثقفهم ثقافة فكرية
وعملية بالكتاب والحكمة بعد أن كانوا ضائعين في
الصفحه ٢٠٣ : مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِهِ
وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كانُوا
الصفحه ٢٠٤ : فيهم رسولا يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم
الكتاب والحكمة. وهو أمر طريف في جانب الاستيحاء لكنه ليس