الصفحه ٢٤١ : إرادة
العزة في حركة إيمانه ، فقد جاء في الكافي بإسناده إلى سماعة عن أبي عبد الله (جعفر
الصادق
الصفحه ٣١٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقد جاء في الكافي بإسناده عن عبد الأعلى مولى آل سام عن
أبي عبد الله «جعفر الصادق عليهالسلام
الصفحه ٣١٧ :
نفسك وتنهاهم عما
تنهى به نفسك (١).
وفي حديث آخر ـ في
الكافي ـ بإسناده عن سماعة عن أبي بصير عن
الصفحه ٢٨٣ :
الْعِدَّةَ) في حساب دقيق للأقراء التي تعتد بها ، وهي الأطهار الثلاث
في أول الحيضة الثالثة منذ الحيضة التي
الصفحه ٥٢ : من خلال أعمالهم
الصالحة في آفاق الإيمان بالله ورسوله.
(لِئَلَّا يَعْلَمَ
أَهْلُ الْكِتابِ) قيل : إن
الصفحه ١٤٨ : طريق مكة) فإن بها ظعينة (المسافرة) معها كتاب فخذوه منها فائتوني به.
فخرجنا حتى أتينا
الروضة ، فإذا
الصفحه ٤١ :
(فَخُورٍ) : الفخور : الكثير الفخر والمباهاة.
* * *
ما أصاب من مصيبة
إلا في كتاب
للحياة
الصفحه ٢٠٦ :
(وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ) في ما يمثله الكتاب من المضمون الفكري والشرعي والمنجي على
الصفحه ٣١ : أُوتُوا
الْكِتابَ مِنْ قَبْلُ) حيث تحول الكتاب عندهم إلى عنوان لا يحمل في داخل قلوبهم
شيئا من معانيه
الصفحه ٤٤ :
الآيات
(لَقَدْ أَرْسَلْنا
رُسُلَنا بِالْبَيِّناتِ وَأَنْزَلْنا مَعَهُمُ الْكِتابَ وَالْمِيزانَ
الصفحه ٤٨ : ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتابَ) في حلقات متصلة من السلسلة المباركة في حركة النبوات
والرسالات من أجل أن
الصفحه ٩٣ : في
حركة الواقع ، وفي اعتراف الإسلام بالكتاب كله ، كرمز للعلاقات المميزة مع أهل
الكتاب ، ولذلك كان
الصفحه ٩٦ : الحديث فيها عن أول الحشر في قوله تعالى : (هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ
الصفحه ٩٨ : أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ دِيارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ) بتدبيره الذي ألهمه رسوله ، وبنصره الذي نصره به ، في
الصفحه ١٥٨ : ، حيث تحدثوا عن أن الصدقة تجوز من المسلم
على الذمي من أهل الكتاب ، بل قال أبو حنيفة إنه تجوز عليه زكاة