الصفحه ١٠٦ : السيد محمد باقر الصدر يؤكد فيه وحدة الموضوع ، ولكنه يجعل الفيء في
المصطلح التشريعي شاملا للأنفال بصورة
الصفحه ٢٣٧ :
المبغض في قومك ،
ومحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم في عز من الرحمن ومودة من المسلمين ، والله لا أحبك
الصفحه ٦٢ : ،
وذهب الشهيد الثاني إلى الثاني.
(وَالَّذِينَ
يُظاهِرُونَ مِنْ نِسائِهِمْ ثُمَّ يَعُودُونَ لِما قالُوا
الصفحه ٦٣ : جَمِيعاً فَيُنَبِّئُهُمْ بِما عَمِلُوا أَحْصاهُ اللهُ وَنَسُوهُ وَاللهُ
عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ
الصفحه ٦٤ : أمامها بدقة ومسئولية. (وَاللهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ شَهِيدٌ) لأنه المطلع على خفايا أمور عباده ودقائقها.
* * *
الصفحه ٩٣ : المدينة ، إلى جانب بني
قريظة وبني قينقاع. وقد صدر منهم ما يؤكد نقض عهدهم مع النبي
الصفحه ١٤٩ : الآية ، لأن ما صدر منه لم يكن
لونا من ألوان الولاية للمشركين ، بل كان حالة طارئة للتوصل إلى حماية أهله
الصفحه ٥٢ : ،
محمد حسين ، الميزان في تفسير القرآن ، مؤسسة الأعلمي للمطبوعات ، بيروت ، ط : ١ ،
١٤١١ ه ـ ١٩٩١
الصفحه ٦٨ : يُعَذِّبُنَا اللهُ بِما نَقُولُ) أي لو كان محمد نبيا لنزل علينا العذاب بما نقوله من
الكلمات التي تتحداه وتسخر
الصفحه ٩٤ : ، قال : همت يهود بالغدر وأخبرني الله
بذلك فقمت ، وأرسل إليهم محمد بن مسلمة فقال : اذهب إلى يهود فقل لهم
الصفحه ٩٥ : يبعث بالتمر إلى المسلمين ، وقطع نخلهم وحرق لهم نخلا بالبويرة ، فنادوه :
يا محمد ، كنت تنهى عن الفساد
الصفحه ١٠١ : ء قد قاموا بمحاولة اغتيال النبي محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولهذا اكتفى بالحكم بالجلاء عن ديارهم في
الصفحه ١٦١ : زوجها ـ مسافر من بني مخزوم ، وقال
مقاتل : هو صيفي بن الراهب في طلبها ـ وكان كافرا ، فقال : يا محمد رد
الصفحه ١٦٥ : ناسخة للآية
الكريمة التي تبيح نكاح أهل الكتاب ، فقد جاء في الكافي بإسناده إلى زرارة عن أبي
جعفر «محمد
الصفحه ١٨٦ : (وَلِأُحِلَّ لَكُمْ
بَعْضَ الَّذِي حُرِّمَ عَلَيْكُمْ) [آل عمران ، ٥٠] ،
وهي من جهة ، تبشر بالرسول محمد