الصفحه ٨٥ :
يا
أُولِي الْأَلْبابِ) [البقرة : ١٩٧].
وهي خير لباس للإنسان الذي لا بد له أن يفاضل بين لباس الجسد
الصفحه ٣٧٧ :
إليه في خشوع
الإخلاص ، وسيرفع الله العذاب عن الأمة كرامة لهؤلاء المستغفرين ، لأن الله يريد
للجانب
الصفحه ٨٣ : السماع للموعظة والإنذار من خلال حسّ المسؤولية في ذلك (وَاتَّقُوا اللهَ وَاسْمَعُوا) [المائدة : ١٠٨] ،
وفي
الصفحه ٢٣٥ : موقع شخصيّ في عملية
الإصلاح ، فتكون الرسالة رسالة بشريّة لا إلهية؟
ولكنّ موسى رسول
من قبل الله ، وقد
الصفحه ٣٠٦ : يشكرونك بتوحيد العقيدة.
واستجاب الله دعاءهما ؛ دعاء كل أب وأم ، لأنّ القضية ليست قضية آدم وحواء أو
إنسانين
الصفحه ٣٧ :
وربما كان في ظن
إبليس ، أن هذا المنطق التحليلي لدوافع تمرده على السجود ، يمكن أن ينفعه أو يشفع
له
الصفحه ٥٩ :
لماذا أسكن الله
آدم وحواء الجنة؟
إننا نعرف من قصة
بدء الخليقة في خلق آدم في سورة البقرة ، أن
الصفحه ١١٢ :
الروحي ، فلا خوف
من المستقبل ولا حزن على ما مضى.
ونلاحظ على هذا
الرأي ، أن تأثير الإيمان بالله
الصفحه ٣٤٨ :
لا ظفر إلا بالله
وحده
(فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ
وَلكِنَّ اللهَ قَتَلَهُمْ وَما رَمَيْتَ إِذْ
الصفحه ٣٦٢ :
مناسبة النزول
جاء في مجمع
البيان : قال عطاء : سمعت جابر بن عبد الله يقول : إن أبا سفيان خرج من
الصفحه ٣٧٦ : على الأمم السالفة.
ولذلك فإنهم
وجّهوا هذا الدعاء إلى الله بروحيّة التحدّي للرسول الذي يريدون إظهاره
الصفحه ٣٦ :
(وَلَقَدْ
خَلَقْناكُمْ ثُمَّ صَوَّرْناكُمْ) بدأ الله خلق الإنسان من طين ، ثم صوّره حتى تكامل خلقه
الصفحه ٤٥ :
جيّدة لها بحيث
تنفتح عليها أحلامهما ، وهكذا أخرجهما من الجنة إلى الأرض.
* * *
لماذا أمهل الله
الصفحه ١٨٦ :
ثبات شعيب في مواجهة
قومه
(قَدِ افْتَرَيْنا
عَلَى اللهِ كَذِباً إِنْ عُدْنا فِي مِلَّتِكُمْ
الصفحه ٢٩٨ :
ملكوت الله تعالى
مظهر لعظمته
(أَوَلَمْ يَنْظُرُوا
فِي مَلَكُوتِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ