الصفحه ٢٩٢ : الحديث عن اسم الله
الأعظم ، فنفيض الحديث عن تفاصيل ذلك ، في ما أفاضت به بعض الروايات من تحديد
الأرقام
الصفحه ٢٩٤ :
بقيمة الدعاء
وجدواه ، في ما تمثّله من أساس للقدرة والامتداد.
* * *
مسألة الاسم
الأعظم
أما
الصفحه ٢٨٦ : كان يملك الاسم الأعظم ، وقيل إنه
شخص معاصر للدعوة الإسلامية ، كان يعرف الكثير من آيات الله وتعاليمه
الصفحه ٣٧٩ : ، ويعيشوا الحسرة العظمى التي لا
حسرة بعدها.
* * *
الخبثاء مركومون
في جهنم
وهكذا يريد الله
من الإنسان
الصفحه ٢٤٤ :
واقع المستكبرين
في الأرض ومصيرهم
وهذه صورة أخرى
لبعض النماذج الإنسانية ، من الجاحدين لآيات الله
الصفحه ٤٨ :
والأناني الأعظم ، إبليس ، هو الشاهد الحي على ذلك كله ، (وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ
الصفحه ١٩٩ :
(حَقِيقٌ) : جدير.
(ثُعْبانٌ) : حيّة ضخمة طويلة. قال الفراء : الثعبان أعظم الحيّات وهو
الذكر
الصفحه ٢٨٤ :
هل ثمة عالم آخر
اسمه عالم الذر؟
هذا بعض ما
نستوحيه من هذه الآيات ، ولكن بعض المفسرين فهموا منها
الصفحه ١٢ : يذكّر تذكيرا ، فهي اسم للتذكير وفيه مبالغة (١).
(تَذَكَّرُونَ) : تتعظون.
(بَأْسُنا) : قال الراغب
الصفحه ٢٥ : تعارف عليه الناس من الغرام ، والكيلو ، والطن ، ونحو ذلك مما يختلف اسمه ونوعه
حسب اختلاف البلدان واللغات
الصفحه ١١٥ : . والخياط والمخيط : الإبرة.
(جَهَنَّمَ) : اسم من أسماء النار. واشتقاقها من الجهومة ، وهي الغلظ ،
وقيل
الصفحه ٢١١ : الصامد الذي
لا يتزلزل ، ولا ينهار ، ولا يتراجع أمام كل أساليب التهويل والتهديد ، وكان
الموقف من أسمى
الصفحه ٩٠ : ، والحرمات الجنايات ، والمحرم القرابة التي لا يحل تزوجها ، وحريم الدار ما
كان من حقوقها.
(زِينَةَ اللهِ
الصفحه ١٩٦ : بِالْبَيِّناتِ
فَما كانُوا لِيُؤْمِنُوا بِما كَذَّبُوا مِنْ قَبْلُ كَذلِكَ يَطْبَعُ اللهُ عَلى
قُلُوبِ
الصفحه ٣٢ :
إمكانات القوة
ومواطن النعمة ، فيربطها بالله ، المصدر الأساس للقوة والنعمة ، ليدفعه ذلك إلى
الشعور