الصفحه ٢٨٩ : كتب الإماميّة مستفيضاً بل متواتراً من أنّ صادق آل محمّد قال : لمّا مات رسول الله ارتدّ الناس إلّا
الصفحه ٣٢٠ : خضرم
وخلاصة الحديث : إنّ معاوية
بهذه الشهادة صيّر زياداً أخاه ، وقام يونس بن عبيد فقال : يا
الصفحه ٣٨٧ : الحياة بعده ، فأمر المختار بقطع رأسه وقال : عمر بالحسين وحفص بعليّ بن الحسين ، لا والله ولو قتلت ثلاثة
الصفحه ٤٠٤ : تشبيب بظليمة المكنّاة باُمّ عمران زوجة عبد الله بن مطيع ، وذكر اسمها الشاعر مرخّماً ،
وثقات أهل العرب
الصفحه ٣٥٣ :
اُمّهات أولاد أبيه وله منهنّ أولاد ، وعرف على ألسنة الخلفاء من بعده وألسنة المؤرّخين من أهل السنّة بالوليد
الصفحه ٣١٤ : أوصل الترمذي في الجامع السند إلى زيد بن أرقم : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قال لعليّ وفاطمة والحسن
الصفحه ٣٣٠ : المدينة مرّتين بعد شهادة أمير المؤمنين .
وقال جماعة من المؤرّخين : إنّ
عبد الرحمان بن الحكم قال في
الصفحه ٣٣٥ : قتل طلحة
كما يعتقده أهل السنّة والجماعة ، وطلحة من الصحابة ومن العشرة المبشّرة بزعمهم ، فقد رماه وأقبل
الصفحه ٣٥٤ : المطالب .
ونحن وإن أسهبنا في هذا
المقام لكنّنا لم نخرج عن الغرض الأصلي وهو شرح مثالب بني اُميّة ونشر
الصفحه ٣٧٧ : ، وإذا كان قد أحسن فهو من أجل المصانعة ومداراة الملك .
والحقّ يقال أنّ أهل السنّة
أثنوا عليه ثنا
الصفحه ٢٠٢ : الأشعار . وقول جرير
بن عبد الله البجلي :
وصيّ رسول الله من دون أهله
وفارسه الحامي
الصفحه ٣٤٤ : ملك بني اُميّة إلى أن
بويع أبو العبّاس السفّاح ألف شهر كاملة لا تزيد ولا تنقص لأنّهم ملكوا تسعين سنة
الصفحه ١٤٦ :
السَّلامُ عَلَيْكَ يا بن رَسُولِ اللهِ ..
« ابن » لفظ
من الألفاظ التي زيدت فيها همزة
الصفحه ٣٥٨ : أنّه تبارك وتعالى أراد بها بني اُميّة .
وممّا ورد من ذلك في السنّة
ورواه ثقات الاُمّة قول رسول الله
الصفحه ١٩٩ : ء المعاصرين من أهل السنّة والجماعة ، مع الاختصار والاقتصار على موضع الحاجة علماً بأنّ البيت إن كان به ديّار