الصفحه ٣٢ :
الأمثال المرويّة عنه عليهالسلام في غرر الحكم ص ١٧٤ حرف الخاء وبلفظ آخر : «
لا تنظر إلى من قال وانظر إلى
الصفحه ٣٢٦ :
وَآلَ مَرْوانَ ..
الشرح : هم آل
مروان بن الحكم بن أبي العاص بن اُميّة وهو المعروف بابن
الصفحه ٣٣٣ : عليهالسلام وهو موافقهم على ذلك فإذا مات الميّت منهم
مسخ إليه ، من هنا سمّي النبيّ صلىاللهعليهوآله الحكم
الصفحه ٣٦٧ : اعتماده وله عنايته ، وهذا الوجه وإن كان بسبب ما قلناه من ضيق الرقعة وقلّة البلاد والحكم فهو صحيح من هذه
الصفحه ٤١٢ : (١) ، وصريع الأخبار دالّ على اختصاص الحكم بالحسين عليهالسلام كما أنّ ظاهر الفتاوى الاقتصار على طين تربته وإن
الصفحه ٣٢٧ :
وفي رواية : إنّ مروان ولد في
الطائف ، وقيل في مكّة ، وقيل : كان مع أبيه الحكم طفلاً يوم نفي
الصفحه ٣٣٩ : التفسير أيضاً عن ابن
عبّاس رضي الله عنهما قال : الشجرة بنو اُميّة يعني الحكم بن أبي العاص (٢) .
وكلامه
الصفحه ١٤ : الحكم ـ ثمّ قال : إنّي أحكم على الشيعة جميعهم القاطنين في سامرّاء من ذكر واُنثى أن يتلو
كلّ واحد منهم
الصفحه ١١٠ : الخصائص حيث تقصر الأيدي عن التصرّف بها ويؤيّد هذا المذهب أنّ جماعة من أهل الحكمة البرهانيّة واليونانيّة
الصفحه ٣٢٤ : والفرع إلّا كذا وذلك لا مدخل له في الحكم فيلزم اشتراكهما في الحكم
لاشتراكهما في الموجب [ القاموس القويم
الصفحه ٣٤٥ : بن الحكم ثمانية أشهر وخمسة أيّام ، وعبدالملك بن مروان إحدى وعشرين سنة وشهراً وعشرين يوماً ، والوليد
الصفحه ٣٥٧ : ، معدن الحكمة وورثة النبوّة وموضع الخلافة ، أوجب الله لهم الفضيلة وألزم العباد كلّهم الطاعة .
وكان ممّن
الصفحه ٣٦٠ : الباطل ، وكلمة الله هي العليا ، ودينه المنصور ، وحكمه النافذ ، وأمره الغالب ، وكيد من عاداه وحادّه
الصفحه ٣٦٢ : ظلموا والحمد لله ربّ العالمين .
أيّها الناس ، إنّما أمر
ليطاع ، ومثّل ليتمثّل ، وحكم ليفعل ، قال الله
الصفحه ٣٦٨ : الأوّل : الظاهر أنّ عموم اللفظ يشمل الموجودين ساعة الخطاب ، لأنّ حكم الإضافة في الوضع أنّها حقيقة في