الصفحه ٣٦٤ : [ بن مروان ـ مصدر ] وقد خطب فذكر الخلفاء من بني اُميّة قبله ، فقال : إنّي والله لست بالخليفة المستضعف
الصفحه ٣٩٠ : ) (١) أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله رأى كلباً أبقع ـ أسود وأبيض ـ يلغ في دمه فعبّرت الرؤيا بالشمر لعنه الله
الصفحه ٤١١ :
(١) . (٢)
وفي كامل الزيارة أيضاً
مسنداً عن أحدهما عليهماالسلام ـ وفي اصطلاح المحدّثين أنّ الترديد بين الإمامين
الصفحه ٤٢ : القدّوسي ، وشكر الله في الإسلام مساعيه الجميلة ، كما نشر على ألسنة أهل الإيمان مدائحه الجليلة ، إنّه قدّس
الصفحه ٤٨ : : قال أبو جعفر عليهالسلام : إن استطعت أن تزوره في كلّ يومٍ بهذه الزيارة فافعل فلك ثواب جميع ذلك
الصفحه ١٠٥ : علقمة بن محمّد الحضرمي
عن أبي جعفر عليهالسلام : إن استطعت يا علقمة أن تزور في كلّ يوم بهذه الزيارة في
الصفحه ١١٣ :
وصريح هذه العبارة أنّ اللعن
والسلام لم يكونا في نسخة السيّد وما نسبه بعض قاصري الاطّلاع من أنّ
الصفحه ١٢٢ : تريد من
هذه المناشدة ؟ وعمّ تبحث ؟
فقصصت عليه أخبار الرؤيا ، فأجابني
قائلاً : نعم ، إنّ امرأتي كانت
الصفحه ١٢٦ : التشهّد الكبير ، والظاهر أنّ هذا المعنى نفسه ورد في قوله تعالى ( وَإِذَا
حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا
الصفحه ٢٣٢ :
المحدّث السيّد علي خان رحمهالله في الطراز عن الأودي أنّه قال : خور وادٍ وزابن جبل فجاء صاحب القاموس فصحّف
الصفحه ٢٧٢ : ، وحقيقتهما إفادة العلّيّة غاية الأمر أنّه في مكان يكون
السابق علّة للاحق ، وفي مكان آخر يكون الأمر بالعكس
الصفحه ٢٧٩ : المقدّم أبي العبّاس النجاشي رضياللهعنه : إنّه حكى عن عبد الرحمان بن الحجّاج قال : كنّا في مجلس أبان بن
الصفحه ٢٩٥ : المقدّم أبي العبّاس النجاشي رضياللهعنه : إنّه حكى عن عبد الرحمان بن الحجّاج قال : كنّا في مجلس أبان بن
الصفحه ٣١٦ : ، فعمدوا إلى سمّ فدفعوه إلى طبّاخه ووعدوه بالإحسان إليه (٢) إن ألقى السمّ في طعام الملك ، ففعل ذلك ، فما
الصفحه ٣٥١ : ابن عائشة القرشيّ عنده ، وقد قال له : غنّني ، فغنّاه
:
إنّي رأيت صبيحة العصر