الصفحه ١٣٠ :
الوجه الثالث : إنّه مصدر
مجرّد ومعناه السلامة . وهذان الوجهان يختلفان باختلاف الاستعمال وإن كان
الصفحه ٢٦٠ : مترادفان وكلاهما بمعنى الكبر ـ بكسر الكاف وفتح الباء ـ ولكن ما توصّلنا إليه بحسب الاستعمال أنّ العظمة تقابل
الصفحه ٢٥٤ : أن اُقدّمه للمولى ، ولكن سلام
الله يليق بجنابه لذلك أقدمه له هديّة ، كما قال الشاعر :
سلام
من
الصفحه ٢٦٩ : عليهالسلام من بعض أبواب المسجد ، فقال : أمّا إنّ هذا
سيُقتل وتبكي عليه السماء والأرض (٢) .
ج ـ وفي
الأمالي
الصفحه ٣٢٦ : أمير المؤمنين عليهالسلام ، واجتهد غاية الجهد ـ طيلة حكم عثمان إلى أن هلك بعده بسنين ـ في ستر مناقب
الصفحه ٣٥٠ : في تزيين
الأسواق أنّ الوليد عشق نصرانيّة ، فراسلها فأبت عليه فكاد أن يطيشق عقله ، فتنكّر يوم عيد
الصفحه ٣٩٤ : في إشارة وردت في كلام الكفعمي (٣) .
الوجه الخامس : لا يبعد أن يكون المعنى كما ترائىٰ لي أنّه مأخوذ
الصفحه ٤٢٨ : ، ولا يستحيل في العقل عدم الوقوع ، فما المانع أن تقترن في بعض الموارد بالدفع لآثارها ، أو تقترن بما
الصفحه ٥٦ :
ونرمي في هذا المقام إلى أُمور مهمّة وهي كما يلي :
منها : أنّ
صورة السند كما يأتي لاحقاً : حكيم
الصفحه ١١٥ : جميع الأجزاء والشرائط ، وبالطبع الاشتغال بعمل آخر من شأنه أن يمحو هذه الاعتبارات والخصوصيّات ويزيلها
الصفحه ١٢٥ : يحتاج إلى تمهيد مقدّمة
فنقول : اعلم أنّ لكلّ قوم من الناس آداباً خاصّه يمارسونها عند اللقاء الأوّل
الصفحه ١٢٩ : تنكروا عليه ذلك ولا تسارعوا إلى تكذيبه ورميه بالشرك . هذا إذا قرء « مؤمن » بكسر الميم أي أنّها اسم فاعل
الصفحه ١٣٦ : ء الخطاب واحداً في سلام الزيارات كلّها « السلام عليك » ؛ فافطن واغتنم .. .
الثامن : أنّها
تحيّة الله
الصفحه ٢٨٥ :
المخالفين
لأنّه منصب الهيّ وكمال نفسانيّ ودرجة وهيبة .
وما قيل من أنّ الولاية
بمنزلة الحليلة
الصفحه ٣٠١ :
المخالفين
لأنّه منصب الهيّ وكمال نفسانيّ ودرجة وهيبة .
وما قيل من أنّ الولاية
بمنزلة الحليلة