الصفحه ١٢ : والخضوع
المطلق في قبال الذات الوحدانيّة ، وخالق الوجود ذي الجلال عزّ اسمه .
الثالث : الانعطاف نحو الجزا
الصفحه ٢٣٦ : الدنيا ، أُستاد العالم شيخنا المرتضى كما نقل ذلك عنه والدنا المحقّق الفحل الذي كان لسانه الناطق ، وهذا
الصفحه ٣٠٨ : المعنى هو الذي صحّح دخول « إلى » على هذا الطرف .
والضمير في « منهم » راجع إلى
جميع الطوائف المذكورة
الصفحه ٣٩٦ : طلع ودفع .
إلى غير ذلك من المواضيع . ويؤيّد
قول النافين إصالة عدم الوضع والذي له اُنس ومعرفة بوجوه
الصفحه ١٩٧ : أنّه قال : إنّ الله لم يقبض روح نبيّ حتّى يأمره بالوصيّة إلى أفضل عشيرته وعصبته ، وأمرني أن أُوصي إلى
الصفحه ٢٥٥ : وغيرها ، وفي هذا المثال يستفاد من القضيّة أنّ الحال مؤكّدة تأكيد العموم وهذا يعتبر من تنبيهات ابن هشام
الصفحه ٢٢٥ : ويعرف حالها .
ونقل الزمخشري أنّ استعمال
الثأر هنا بمعنى الطالب من قبيل استعمال المصدر في اسم الفاعل
الصفحه ٣٢٢ : أمير المؤمنين في العراقين .
وظنّ البعض أنّ قول الإمام الوارد
في النهج : « سيظهر عليكم رجل رحب البلعوم
الصفحه ٣٧٩ : بقوله :
يا بن عبد العزيز لو بكت العين
فتىً من اُميّة لبكيتك
غير أنّي
الصفحه ٤١٦ :
والأخبار من هذا النمط
الدالّة على أنّ التربة أمان من الخوف كثيرة ولكنّ أكلها دفعاً للخوف غير جائز
الصفحه ٩١ : عليه النظر في قول من عداه .
مضافاً إلى أنّ ظاهر هذا
الكلام يدلّ على اختصاص هذا العمل بيوم عاشورا
الصفحه ١١٧ : إلى استصحابها ، وقد أُشير إليه في مطاوي كلمات اللغويّين والنحويّين .
وجملة القول أنّ ظاهرة
الاستعمال
الصفحه ١٣١ :
وجملة القول : أنّه علم ممّا
تقدّم أنّ معنى السلام هو السلامة والراحة ، ولفظ الجار « على » في
الصفحه ١٣٨ :
من البلايا على الأئمّة ما لم ينزل على رؤوس غيرهم .. (١) (٢) .
فتبيّن من هذا أنّه لم يؤذ
نبيّ
الصفحه ٤٠٩ :
قال : إنّ جبرئيل عليهالسلام نزل على محمّد صلىاللهعليهوآله فقال له : يا محمّد ، إنّ الله