الصفحه ١٧٨ : : نعم
لولاهم ما خلقتك ! فقال : يا ربّ ، فأرنيهم ، فأوحى الله عزّ وجلّ إلى ملائكة الحجب أن ارفعوا الحجب
الصفحه ١٩٥ : فردوسي لله درّه وعلى الله برّه :
چه
گفت آن خدواند تنزيل ووحى
خداوند
امر وخداوند
الصفحه ٢٥٧ : تحرّك خاطر المستمع وتطرية نشاطه وتوقّد ذهنه وحسن تصدّيه للاستماع كما أنّ له تأثيراً غريباً عليه ، وهو
الصفحه ٢٦٦ : (١) .
ج ـ وفي
كامل الزيارة حديث طويل مشتمل على أنّ الملائكة مطيفة بحائر الحسين عليهالسلام ليلاً ونهاراً يبكون
الصفحه ٢٨٤ : نَدِيًّا ) (٢) ، إلى أن قيل : لما يقام به من خطبه أو ما يشبهها مقامه . كما يقال له : مجلس . وقريب
منه ما في
الصفحه ٣٠٠ : نَدِيًّا ) (٢) ، إلى أن قيل : لما يقام به من خطبه أو ما يشبهها مقامه . كما يقال له : مجلس . وقريب
منه ما في
الصفحه ٣٠٩ : الذي هو الصورة الخامسة الحاصلة من تفاعل الكيفيّات الأربع ، المتداعية بالانفكاك والانفصال .
كما أنّ
الصفحه ٣٨٢ : عجيبة عن كيفيّة قتله ، ولمّا كانت الحكاية مستبعدة أعرضت عنها مع أنّه لا غرض معتدّ به في هذه التفاصيل
الصفحه ٤٢٢ : الطريقة وإن كان في نفسه محلّ إشكال ، ولكن من حقّ العلم أن يؤدّىٰ بلسان أهله من كلّ طريقة فلا يزيد فيه
ولا
الصفحه ٣٥ : ، واتفقت الأُمم على الاهتداء بأنواره ، فلا الألسن تستطيع أن توفّي حقّ ثنائه ، ولا الأقلام تطيق تؤدّي وظيفة
الصفحه ٤٠ : والأُصول ، ومحرّر المعقول والمنقول ، شيخ الطائفة بغير جاحد ، وواحد هذه الفرقة وأيّ واحد ، الذي بكلّ لسان
الصفحه ٢٠٠ : أبو الهيثم بن التيهان
البدري رضياللهعنه :
إنّ الوصيّ إمامنا ووليّنا
برح الخفا
الصفحه ٢٢٩ : الصحاح في لغة الحجاز والعالية (٢) والأصل في جميع المعاني المذكورة هو الوتر بمعنى الفرد حيث أنّ كلّ زوج
الصفحه ٣٩٣ : بالسروال ، وتجعل له حجزة أي الموضع الذي يعقد منه ويمرّ الحزام منه من دون خصر . ويظهر من بعض موارد الاستعمال
الصفحه ٤٣٩ : أَشْياعِهِمْ وَأَتْباعِهِمْ وَأَوْلِيائِهِمْ .......................... ٣٠٨
يَا أَبا عبد الله إِنِّي سِلْمٌ