الصفحه ٣٤٥ :
وهو الصحيح عند أهل البحث ومن عني بأخبار هذا العالم ، وهو أنّ
معاوية بن أبي سفيان ملك عشرين سنة
الصفحه ٤٣٣ : أنّه مطلق الصحن الشريف كما قال به
جماعة ، أو أنّه خصوص القدر الذي يحتويه الجانب القبلي وجانب اليمين
الصفحه ٩٨ : إِنِّي
سِلْمٌ لِمَنْ سالَمَكَ ، وَحَرْبٌ لِمَنْ حارَبَكَ إِلىٰ يَوْمِ الْقِيامَةِ ، وَلَعَنَ اللهُ آلَ
الصفحه ١٤٣ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله . ومن الواضح البيّن أنّ النبيّ لا يفعل
ذلك إلّا بأمر الوحي ، ولابدّ
الصفحه ١٥١ :
تعريض نفسه له وعلى ثقته بكذب خصمه حتّى يهلك خصمه مع أحبّته
واعزّته هلاك الاستئصال إن تمّت
الصفحه ٢٢٦ :
طالب بالدم . ويمكن أن يكون طلبه بالدم نظراً لمن قتل قبله من
أصحابه وأولاده أو بالنظر إلى الدما
الصفحه ٢٥٦ : ويدّعي ذلك ويؤدّي سلام الله باعتباره يرى سلامه لا يليق بالمقام فهو يحمل سلام الله مكانه ، كهذا الشعر الذي
الصفحه ٣١٥ :
وَلَعَنَ اللهُ آلَ زِيادٍ ..
الشرح : يمكن
أن يكون الواو في مطلع الجملة للعطف ، وتكون
الصفحه ٣١٨ : عمرو بن العاص : لو كان قرشيّاً لساق العرب بعصاه ،
فقال أبو سفيان : اُقسم بالله
أنّي أعرف الذي وضعه في
الصفحه ٣٣٤ :
عن ولاية المدينة ، والحوار الذي دار بينهما ، يقول : فغضب معاوية
وقال : يا بن الوزغ ، لست هناك
الصفحه ٤٠١ : مصاب به .
وباعتبار آخر يلحظ المرضى على
أنّه فاعل وزيد مفعول به ، لأنّ المرض وقع عليه ، وحينئذٍ لا غرو
الصفحه ٤٢٠ : است
از
آن درهاى دوزخ نيز هفت است
چنان
گر ظلم دوزخ شد مهيّا
الصفحه ٤٢١ :
ولكن التحقيق يقضي بأنّ
للعدالة ضدّين أيضاً : الأوّل الظلم الذي سمعته ، والثاني الانظلام ، ويعبّر
الصفحه ٤٧ :
بِحَقِّكُمْ وَبِالشَّأْنِ
الَّذِي لَكُمْ عِنْدَهُ أَنْ يُعْطِيَنِي بِمُصابِي
الصفحه ٥٧ : اللهَ الَّذِي أَكْرَمَ مَقامَكَ أَنْ
يُكْرَمَنِي بِكَ ، ويَرْزُقَنِي طَلَبَ ثارِكَ مَعَ إِمامٍ مَنْصُورٍ