الصفحه ٢٤ : محمّد وآله الطاهرين .
إنّ حمد الواحد المتعال شفاء
لصدور سكّان صوامع الملكوت ، الرب الذي صبغ وجود
الصفحه ٤١ : الذي لا يعلم ، ومقدّمهم الذي لا يقدّم عليه أحد وإن تقدّم ، حتّى لقّبوه عن آخرهم بشيخ الطائفة ورئيس
الصفحه ٥٣ : غَيْرُ
مَحْجُوبٍ عَنْکُما سَلامِي إِنْ شَاءَ اللهُ ، وَأَسْأَلُهُ بِحَقِّکُما أَنْ يَشاءَ ذٰلِكَ
الصفحه ٣٧٧ : ، وإذا كان قد أحسن فهو من أجل المصانعة ومداراة الملك .
والحقّ يقال أنّ أهل السنّة
أثنوا عليه ثنا
الصفحه ١٤٨ : ؛ ألفاً في صفر وألفاً في رجب ، وثلاثين درعاً عادية من
حديد ، فصالحهم على ذلك ، وقال : والذي نفسي بيده إنّ
الصفحه ٤٠٤ : جلّ حادثه
كالمستجير من الرمضاء بالنار (١)
واحتمل الخفاجي أن يكون ابن
السكّيت
الصفحه ٣٨٤ : صلىاللهعليهوآله مثل الذي سمعت فيه لكنت خادماً لعليّ ما عشئت .
فقال سعد : والله إنّي لأحقّ
بموضعك منك .
فقال
الصفحه ٤٠٥ :
فَأَسْأَلُ اللهَ الَّذِي أَكْرَمَ مَقامَكَ
وَأَكْرَمَنِي بِكَ ..
الشرح : يأتي
السؤال في
الصفحه ١٣٧ : كان الزائر الماثل بين
يدي الإمام أو الذي يزوره على بعد بعد تمثيله بمخيلته ويسلّم عليه أن يكون على حال
الصفحه ١٧٠ : في جوفي شديداً لا يتركني أن
أقرب من ذلك الموضع الذي فيه وإنّما كنت أطوف بالبيت لعبادة الله لا للأصنام
الصفحه ٣٦٨ : كانوا في زمن الراوي الذي هو زمن الإمام الصادق أيضاً فينبغي أن لا يتناول اللفظ أولئك المتقدّمين من بني
الصفحه ١٢٤ : إنسانيّة الإنسان ، والعمل على
إبقائها حيّة فاعلة .
مِن
ثَمّ قضى على أتباعه أن يتحابّوا عند اللقاء ويسلم
الصفحه ١٣٤ :
وليس مستغرباً من بعض
المحقّقين أن يقصر معنى السلام على الأوّل لأنّ ذلك عائد إلى عدم التعمّق في
الصفحه ١٨٦ : ، إنّي مسلّط على كلاب أهل الشام وكذلك أهل بيتي وهم فريستنا ونحن نأوي النيل .
قال : فما جاء بك الى
الصفحه ٣٢١ :
وفي زيادٍ وإخوته يقول خالد
النجّاري :
إنّ زياداً ونافعاً وأبا بكرة
عندي من