الصفحه ٨ : عليّ عليهماالسلام حمداً لا أمد له للربّ الرحيم الذي فتق في قلب الإنسان طاقات الودّ والمحبّة ، وعلّم
الصفحه ٢٧ : العترة الزاكية ، وهو الذي :
أتته الرياسة منقادة
إليه تجرّر أذيالها
ولم
الصفحه ٥٠ : ، وَبِالشَّأْنِ الَّذِي لَهُمْ عِنْدَكَ وَبِالْقَدْرِ الَّذِي لَهُمْ عِنْدَكَ ، وَبِالَّذِي فَضَّلْتَهُمْ
عَلَىٰ
الصفحه ٢٠٩ : سمّيت فاطمة فاطمة ؟ قلت : فرقاً بينه
وبين الأسماء . قال : إنّ ذلك لمن الأسماء ولكنّ الاسم الذي سمّيت به
الصفحه ٥٨ : الَّذِي لَكُمْ
عِنْدَهُ أَنْ يُعْطِيَنِي بِمُصابِي بِكُمْ أَفْضَلَ مَا يُعْطِي مُصاباً بِمُصِيبَة
الصفحه ٨٧ : الأفضل منه كما أنّ ضمان قضاء الحاجات وكفالتها مختصّ برواية صفوان المتضمّنة لدعاء الوداع بالشرع الذي مرّ
الصفحه ٢٢٨ : عليهالسلام أنّه قال : السلام عليك يا قتيل الله ، أي القتيل الذي يطلب الله بدمه .
ومجمل القول : أنّ المبعد
الصفحه ٢٦٧ : ٤٤ : ٢٨٦ . ( هامش الأصل )
(٣) الظاهر
أنّه سليمان بن عبد الله أبو العلاء الغنوي الكوفي الذي ذكره
الصفحه ١٠٢ :
سَادَاتِي وَمَوَالِيَّ وَأَئِمَّتِي مِنْهُمْ وَمِنْ أَشْياعِهِمْ وَأَتْباعِهِمْ ، وَأَسْأَلُ اللهَ الَّذِي
الصفحه ٢٠٣ :
النبي بقدم الولاية أفضل الأوصياء كما يجب أن تعلم أنّ الوصيّ تارة
يكون وصيّاً بلا واسطة وأُخرى مع
الصفحه ٢٣٥ : بالعالم الروحاني ـ بالضمّ ـ كما يقال لكلّ ذي روح روحاني .
والروح ـ بفتح الراء ـ شريك
في هذا المعنى
الصفحه ٢٤٠ : حيث مجلس أُنس ذلك الكائن المقدّس ( الحسين ) إذ من المقطوع الذي لا شكّ به أنّ أصحابه عليهمالسلام في
الصفحه ٢١١ : منزلها فيرونها قاعدة في محرابها تصلّي والنور يسطع من محرابها من وجهها فيعلمون أنّ الذي رأوه كان من نور
الصفحه ٣٧٥ :
تبيّن آيات الهدى بالتكلّم
وصدقت معروف الذي قلت بالذي
فعلت فأضحى راضياً كلّ
الصفحه ٤٠٢ : الباب المشترك ، وهذه المسألة وإن كانت من الواضحات التي لا تحتاج إلى الشرح والإبانة إلّا أنّ ابن أبي