الصفحه ٤٢٥ :
خارجة عن حدّ الإحصاء ، بل ثبت بالضرورة في مذهب الإماميّة ـ ضاعف الله اقتدارها وكثر أنصارها ـ أنّ استجابة
الصفحه ١٥ :
من لزوم الاطّلاع على المعارف الروحيّة وفاعليّتها .
وممّا يؤسف له حقّاً خفاء
عظمة هذا الكتاب النفيس
الصفحه ٢١ : التي بكتابة كتاب « مكيال المكارم » بأمر الحجّة عجّل الله تعالى فرجه رفعت نفسها إلى درجة المصداق البارز
الصفحه ٣٩ : الفقهاء والمحدّثين ، ديباجة كتاب التحقيق ، مصحف النظر الدقيق ، ملك العلماء والمناظرين ، الإمام « فخر
الصفحه ١٧٤ : ، ولا يستلزم عقابه
على المعاصي خلوده في النار ، وإذا كان في الكتاب والسنّة الإيعاد بالخلود في العذاب على
الصفحه ٣٥٧ : من بني اُميّة الملعونين في كتاب الله ، ثمّ الملعونين على لسان رسول الله صلىاللهعليهوآله في مواطن
الصفحه ٤٣٧ :
وبركات زيارة عاشوراء ..................................................... ١٣
٧ ـ دور
كتاب شفاء الصدور
الصفحه ٢٢٧ : : « طلب ثأرك منه » أي طلب الدم الذي له صلة بك ، ولك أن تقتصّ من
أجله ، ولو كان المراد من الثأر الدم
الصفحه ٣٩٢ : » مبنى على التغليب أو أنّ القصد هو المصدر المطلق الذي هو المبدٔ ومعنى أسرج جعله ذا سرج كما لا يخفى
الصفحه ٣٩١ : الواقع لأنّ مؤرّخي المشرق اتفقت كلمتهم على قتله ، ويمكن أن يكون في هروبه الأوّل الذي نقلناه عن ابن نما
الصفحه ٤٦ :
بِكَ ، فَأَسْأَلُ اللهَ
الَّذِي أَكْرَمَ مَقامَكَ ( مقٰامِي ) ، وَأَكْرَمَنِي
الصفحه ٩٩ : ، وَأَسْأَلُ اللهَ
بِحَقِّكُمْ وَبِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَهُ أَنْ يُعْطِيَنِي بِمُصابِي بِكُمْ أَفْضَلَ
الصفحه ٢٦٣ :
واليوم الذي قُتل فيه أمير المؤمنين عليهالسلام ، واليوم الذي قُتل فيه الحسين بالسمّ ؟
قال : إنّ
الصفحه ١٩٤ : :
المطلب الأوّل : في إثبات وصيّته عليهالسلام
اعلم أنّ الوصي هو الذي
يخوّله الموصي أن يتصرّف بعد مماته
الصفحه ٣٧١ : :
من أين تخجل أوجه أمويّة
سكبت بلذّات الفجور حيائها
ومن الشعر الذي يفخر به