الصفحه ٣٦٧ :
فتبيّن من هذا أنّ ضيق رقعة
الملك وقلّة المملكة توجب عدم الاعتداد بالمتحكّم ، ولا خصوصيّة للمشرق
الصفحه ٤٠٧ : رضياللهعنه في كتابه المبارك « علل الشرايع » بسنده عن الإمام الصادق عليهالسلام : (عن عبد الرحمان بن كثير
الصفحه ١٧٥ : ، ولهذا القسم مراتب أيضاً وهو مقول على التشكيك .
لمؤلّفه :
إنّ النجوم في ارتفاع قدرها
الصفحه ٢٣٧ : بالتجرّد إفراط وتحكّم كيف وقد قال به جماعة من علماء الإماميّة ونحاريرهم (١) ، انتهى .
وجملة القول أنّ
الصفحه ٢٣٩ : إقبال السيّد الأجل طاب ضريحه من كتاب ( مختصر المنتخب ) : « السلام عليك وعلى الأرواح التي حلّت بفنائك
الصفحه ٢٧٦ : من هذه الأحاديث الأربعة عشر أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله أخبر عن ارتداد جماعة من أصحابه ، وقال : إنّ
الصفحه ٢٩٢ : ، ويعلم من هذه الأحاديث الأربعة عشر أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله أخبر عن ارتداد جماعة من أصحابه ، وقال
الصفحه ١٧ : والاطّلاع أنّه رحل عن هذه الدنيا مسموماً .
دفن المرحوم في مقبرة والده
الماجد الواقعة في صحن الحمزة وفي
الصفحه ٢٢٣ : عليهالسلام : لو عرفت الله بمحمّد ما عبدته ، وإنّ
الله أجلّ من أن يعرف بخلقه (٢) .
الوجه
الثاني : التوجّه
الصفحه ٢٢٤ :
اعلم بأنّ الثأر في لغة العرب
كما ورد في ( اساس اللغة ) والصحاح ومختار الصاح والألفاظ الكتابيّة
الصفحه ٢٤١ : الأبدان المثاليّة والأجساد البرزخيّة .
ويمكن أن يراد من الفناء مقام
نفس سيّد الشهداء ودرجته الروحيّة
الصفحه ٣١٠ : مضافاً إلى ما
جاء في سرده وتوضيحه من الكتاب والسنّة فإنّه وارد في خصوص جماعة معيّنة من طريق أهل بيت
الصفحه ٢٠ : ء .
١٤ ـ مجموعة القدس ، تأليف
الشيخ أبي الفضل الطهراني مؤلّف كتاب « شفاء الصدور » .
١٥ ـ معجم المؤلّفين
الصفحه ٢٢٢ : وتعالى أنّه قال : يا أحمد ،
لولاك لما خلقت الأفلاك ، ولولا عليّ لما خلقتك ، ولولا فاطمة لما خلقتكما . ثمّ
الصفحه ٣٦٢ : كان من بني
مروان من تبديل كتاب الله وتعطيل أحكام الله واتّخاذ مال الله بينهم دولاً ، وهدم بيت الله