الصفحه ١٨٩ : . وشهد النبيّ صلىاللهعليهوآله في أهل بيته بقوله : « ما إن تمسّكتم بهما
لن تضلّوا بعدي أبداً » ولكنّهم
الصفحه ٣٦٣ :
ومعطّلي الأحكام ومبدّلي
الكتاب ومنتهكي الدم الحرام .
اللهمّ إنّا نبرأ إليك من
الصفحه ١١٩ :
الشرف والفضيلة حليف القرآن الشريف المجيد ، ونظير الكتاب الكريم
لكون الاثنين كلام الله ، وهو في
الصفحه ٤٢٦ :
لقد عفّر البدر فيها الجبين
وها أثر الترب في جبهته (١)
الخصيصة الرابعة : أنّ
الصفحه ١٩٢ : محلّ لذكرها الآن ، وبالطبع لا ينبغي أن تطعن بالشكّ في صدرك ، وينبغي أن يكون اعتقادك ثابتاً جازماً بأنّ
الصفحه ٢٧٥ :
و ـ عن ابن المسيّب أنّه كان
يحدّث عن أصحاب النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّ النبيّ
الصفحه ٢٩١ :
و ـ عن ابن المسيّب أنّه كان
يحدّث عن أصحاب النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّ النبيّ
الصفحه ٣١٢ :
يَا
أَبا عبد الله إِنِّي سِلْمٌ لِمَنْ سالَمَكُمْ ، وَحَرْبٌ لِمَنْ حارَبَكُمْ إِلىٰ
الصفحه ٣٤٦ : اُميّة ولكن بما أنّي أميل إلى الاُمور المتفق عليها في كتاب الله عند الفريقين فلا أنقل شيئاً منها .
وهذه
الصفحه ٦٧ :
والطريق الثاني : يبدأ سنده بمحمّد بن إسماعيل وقد حذف السند لتواتر الكتاب عنه . وعبارته التي يقول
الصفحه ١٦٥ : بتجديد ثيابه ، ثمّ قال : أيّها العلوي ، إن جئت على ما تقول ببرهان من
كتاب الله وهبتك ثيابي وأطلقت سراحك
الصفحه ٢٠٥ : الشيخ علاء
الدين السمناني أنّه قال : الولاية علم الباطن والوراثة علم الظاهر ، والإمامة علم الباطن
الصفحه ١٤٤ :
كيومك يا أبا عبد الله » (١) إشارة
إلى ما ذكرناه .
وذكر الفاضل والفقيه المعاصر
في كتاب « خصائص
الصفحه ١٦٩ : التحريف ، راجع : شفاء الصدور ٢ : ٢٩٩ ] . ( المحقّق )
(٤) راجع
ص ٤٤٧ من الكتاب . روي أنّ أباطالب قال
الصفحه ٣١٤ : : ( يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ ) (١) .
وزعم بعضهم أنّ الكلمة مولّدة
من السريانيّة بمعنى