الصفحه ١٢٨ : قلناه في معنى
التحيّة أنّ المراد بها أصل معناها وهو الحياة ، وأحياناً تستعمل في البقاء . ولمّا كانت
الصفحه ٢٠٧ : : ينبغي
على مذهب البصريّين أن يكون لفظ الزهراء مجروراً ، لأنّ الاسم واللقب كليهما مفردان وهو مختار ابن
الصفحه ٣٣٠ : المدينة مرّتين بعد شهادة أمير المؤمنين .
وقال جماعة من المؤرّخين : إنّ
عبد الرحمان بن الحكم قال في
الصفحه ٣٨٥ : المنافق .
وحكي عن تقريب ابن حجر قيل
إنّه من الصحابة وهذا خطأ لأنّ يحيى بن معين جزم بولادته يوم وفاة عمر
الصفحه ٣٩٩ : على الحياة الصوريّة الدنيويّة ، مضافاً إلى أنّ الفداء وهو الأبوان غالباً
ما يكونان في عداد الموتى
الصفحه ٢٥٣ : أنّه مجرّد ظلّ ، فكيف الجمع بين هاتين النظرتين : نظرة المحو والصحو ، فهو من الجهة الاُولى يتجرّد عن
الصفحه ٢٨٨ : . [ الكافي ، باب صوم عرفة وعاشوراء ؛ بحار الأنوار ٤٥ : ٩٤ ] وتأتي
هذه الرواية بتفصيلها ذيل « اللهمّ إنّ هيا
الصفحه ٣٠٤ : . [ الكافي ، باب صوم عرفة وعاشوراء ؛ بحار الأنوار ٤٥ : ٩٤ ] وتأتي
هذه الرواية بتفصيلها ذيل « اللهمّ إنّ هذا
الصفحه ٣١٩ : ورضي باُخوّة معاوية وأبوة أبي سفيان . وعند ذلك أقسم أبوبكرة أن لا يكلّمه لأنّه زنىّ سميّة وقدح في نسبه
الصفحه ٢٧٤ : حازم عن سهل بن سعد
قال : قال النبيّ صلىاللهعليهوآله : إنّي فرطكم على الحوض ، من مرّ عليّ شرب ومن شرب
الصفحه ٢٩٠ : حازم عن سهل بن سعد
قال : قال النبيّ صلىاللهعليهوآله : إنّي فرطكم على الحوض ، من مرّ عليّ شرب ومن شرب
الصفحه ٣٣٢ : الإسناد ولم يخرجاه .. (٤) .
وتناسب هذه الرواية ما ذكره
ثقة الإسلام في الكافي مسنداً عن صادق آل محمّد أنّ
الصفحه ١٩٠ : الله في كتابه : ( إِن يَدْعُونَ مِن دُونِهِ إِلَّا إِنَاثًا وَإِن يَدْعُونَ
إِلَّا شَيْطَانًا مَّرِيدًا
الصفحه ٢٥٩ : (٢) .
وهذه ثلاثون كلمة اخترتها من
كتاب « مزهر اللغة » لجلال الدين السيوطي وكتاب « الألفاظ الكتابيّة
الصفحه ٤٠٣ : له المبرّد : مالك رددته مع الحاجة وشدّة الفاقة ؟ فقال
له : إنّ في كتاب سيبويه ثلاثمائة آية من كتاب