الصفحه ١٨٥ : المؤمنين : يا ليث ، أما علمت أنّي ليث وأنّي الضرغام الهصور والقسور والحيدر ـ وهذه كلّها أسماء للأسد ـ ؟ ثمّ
الصفحه ٢٠١ :
وطأطأ عنان فسل (١)
مريب
وأبى الله أن يقول بما قام
به ابن الوصيّ وابن النجيب
الصفحه ١٣ : ، وإظهار السخط والغضب على عدوّ أهل البيت المعصومين المطهّرين ، وهي المحك الذي يتميّز به النفيس من الخسيس
الصفحه ١٦ : ء لما علمو أنّ منشئ هذا الكلام الفصيح رجل من العجم ولغته اللغة الفارسي ، وكان مشعلاً وهّاجاً يتباهى به
الصفحه ١٨٠ :
الحديث الرابع : شهادة الشمس : أخطب خطباء خوارزم موفّق الدين بن أحمد المكّي الخوارزمي الذي كان شيخ
الصفحه ١٨٤ : حقّ أمير المؤمنين ، والله إنّه للربيع الذي يسكن إليه ولو قد فارقكم لقد أنكرتم الناس وأنكرتم الأرض
الصفحه ٣٥٢ :
وقال المسعودي أيضاً والمبرّد
في الكامل : إنّ الوليد ألحد في شعر له ذكر فيه
الصفحه ٢٥ : كتاب الإمامة والهداية ، وخاتمة أبواب الوصاية والهداية الذي نال الخلافة بحقّ بل صار نفس الرسول المقدّسة
الصفحه ١٥٢ : المعيب الفطرة الذي ليس له حسب أو نسب ويفضّله عليهم (١) نعوذ بالله من الخزي والخذلان .
الآية الثانية
الصفحه ٣٦١ : ولا أفحش (١) فشفى عند نفسه غليله ، وظنّ أنّه انتقم
من أولياء الله وبلغ الثار لأعداء الله ، فقال
الصفحه ٢٥٠ :
ويقول سبط ابن الجوزي : حاصل
الروايات والأقوال أنّ القتلى تسعة عشر ، وذكر خبراً عن محمّد بن
الصفحه ٥٥ : أنّ نقل الرواية بكاملها يوجب العسر والحرج والتطويل والتكرار دونما فائدة ، وقد أشرتُ إلى اختلاف النسخ
الصفحه ٢١٩ :
ومجمل القول أنّ الشيخ في
المناقب ينقل عن الخطيب البغدادي وقال : تاريخ بغداد عن الخطيب عن حميد
الصفحه ١٦٧ : الخبر على أنّ اشتقاق « أمير » من مار يمير كما صرّح بذلك جماعة ، مِن ثَمّ عمدوا إلى التوجيه والتأويل
الصفحه ٣٥٩ : صلىاللهعليهوآله : ( لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ
شَهْرٍ ) قالوا : ملك بني اُميّة :
ومنها أنّ رسول الله