الصفحه ٢٠ : العظيم المحدّث القمّي .
٨ ـ مدينة الأدب ، تأليف عبرة
النائيني .
٩ ـ مدينة المدينة ، تأليف
عبرة
الصفحه ٣٢٩ : ألف دينار وكان المسلمون جميعاً فيه شركاء وصادر فدكاً ونحلها إلى أقربائه ، وأعطى خراج سوق المدينة وقد
الصفحه ٢٦٢ :
الحسين
بن عليّ بن أبي طالب عليهمالسلام دخل يوماً إلى الحسن عليهالسلام فلمّا نظر إليه بكى ، فقال
الصفحه ٣٦١ : المشركين وطوائلهم عند المسلمين ، فأوقع بأهل المدينة في وقعة الحرّة الوقعة التي لم تكن في الإسلام أشنع منها
الصفحه ٣٢٣ : بشخص قد سدّ مابين السماء والأرض ، فقلت له : من أنت ؟ فقال : أنا النقّاد ذو الرقبة ، اُرسلت إلى صاحب
الصفحه ٢٣٠ : » وتوجيهه بالمتفرّد بالكمالات والمتميّز من نوع البشر في عصره مع إضافته إلى لفظ الجلالة لا يتلائم جدّاً وإن
الصفحه ٢٦٦ : عليّ عليهماالسلام سبعين ألف ملك يصلّون عليه كلّ يوم شعثاً
غبراً منذ يوم قُتل إلى ما شاء الله
الصفحه ١٦٨ :
« يمر » وتكون صفته المشبّهة « يمير » إلّا أن يلتزم القائل بهذا
بقلب الياء إلى همزة اعتباطاً وعلى
الصفحه ٢٦٥ : ذكراً يدور حول التغييرات العامّة ، ونأتي هنا بعدد محدود منها وتجد التفصيل في البحار ومدينة المعاجز
الصفحه ٣٤٨ :
بشرط الشيخين : كان أبغض الأحياء أو الناس إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله بنو اُميّة
الصفحه ٣٣٤ : .
ويقول أبو الفرج : وهذه إشارة
منه إلى الحديث النبوي : « إذا بلغ بنو العاص أربعين رجلاً اتّخذوا مال الله
الصفحه ١٦١ : العقبى .. (٢) .
الحديث العاشر : ذكره الشيخ العارف الكامل المحدّث الفاضل سليمان بن خواجه كلان الحسيني
الصفحه ٢٤٨ : علي الشيباني ، السلام على سالم مولى بني المدينة الكلبي ، السلام على أسلم بن كثير الأزدي الأعرج
الصفحه ٤٢٥ :
وفي كامل الزيارات وساق السند
إلى شعيب العقرقوفي عن أبي عبد الله قال : قلت له : من أتى قبر الحسين
الصفحه ٨٣ : في دارك حيث كنت من البلاد وكبّر الله وأوم إلى قبر الحسين عليهالسلام وقل بعد التكبير .. (١)
ثمّ