الصفحه ٤٠٠ : ، لأنّ الإمام أمير المؤمنين أجلّ قدراً من الإمام الحسين عليهالسلام .
وذكرها النبيّ وفاطمة وخديجة
في
الصفحه ٢١ :
الإهداء ..
إلى عتبة الحوراء الإنسيّة
البتول العذراء فاطمة الزهراء ـ سلام الله عليها
الصفحه ٥٤ : ذلك .
ثمّ قال جبرئيل : يا رسول
الله ، أرسلني الله إليك سروراً وبرى لك وسروراً وبشرى لعليّ وفاطمة
الصفحه ١٤٨ : أوسد ، وكان قد احتضن الحسين وأخذ بيد الحسن وفاطمة تمشي خلفه وعليّ رضياللهعنه خلفها وهو يقول : إذا
الصفحه ١٥٨ : : زيادة « صهري
وحسبي » ولكلّ بني أُنثى عصبة ينتمون إليه إلّا ولد فاطمة فأنا وليّهم وأنا عصبتهم
الصفحه ١٧٨ : ، وهذا عليّ أمير المؤمنين ابن
عمّ نبيّي ووصيّه ، وهذه فاطمة ابنة نبيّي ، وهذان الحسن والحسين ابنا عليّ
الصفحه ١٩٥ :
فاطمة بنت أسد التي كان النبيّ يسمّيها أُمّي ، وكفّنها يوم ماتت
ببرده ، واضطجع في قبرها كما ورد
الصفحه ٢١٣ : ء في رسالة الشيخ محمّد الصبّان أنّ الأقرب عند الكثير تفضيل مريم على نساء العالمين ثمّ خديجة ثمّ فاطمة
الصفحه ٢١٥ : الخصائص عن عائشة أنّ فاطمة عليهاالسلام قالت : قال لها النبيّ : أما ترضين أن تكوني سيّدة نساء المؤمنين أو
الصفحه ٢٢٢ : عليها كلام خالقها : « لولا فاطمة لما خلقتكما » روي
عن الشيخ إبراهيم بن الحسن الذرّاق عن الشيخ علي بن
الصفحه ٣١٤ : أوصل الترمذي في الجامع السند إلى زيد بن أرقم : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قال لعليّ وفاطمة والحسن
الصفحه ٣٧٦ : عليه أخوه فقال له : إنّ بني اُميّة لا ترضى منك بأن تفضّل بني فاطمة عليهم ، فقال
: اُفضّلهم لأنّي سمعت
الصفحه ٣٩٨ : حتّى شقّ ذلك
عليه وطاف في منازل أزواجه فلم يصب عند واحدة منها شيئاً فأتى فاطمة فقال : يا بنيّة ، هل
الصفحه ٤٠٨ :
فأرسل إلى فاطمة أنّ الله
يبشّرك بغلام تقتله اُمّتي من بعدي ، فقالت فاطمة : ليس لي حاجة فيه يا أبة
الصفحه ٤٠٩ : يبشّرك بمولود يولد من فاطمة تقتله اُمّتك من بعدك ، فقال : يا جبرئيل ، وعلى ربّي السلام ، لا حاجة لي في