الصفحه ٦٣ : لا يلتفت إليه » . وتبادر إلى فهم محقّقي هذا الفنّ كالعلّامة المجلسي الأوّل والأُستاذ الأعظم أنّ هذا
الصفحه ٧١ :
الفصل الثاني
لا بدّ من التعرّض هنا لما
قاله العلّامة المجلسي في هذا الباب ، فنقول : قال
الصفحه ٧٣ : منها أنّ علقمة رواها بواسطة مالك ، وربّما كان منشأ الوهم هو ما أشرنا إلى فساده من اعتبار المجلسي عبارة
الصفحه ٧٤ : إلى غير الشيخ وابن قولويه هو المرحوم المجلسي وما وجدناه في الطروس ، إنّ الرواية رويت عن علقمة ؛ إمّا
الصفحه ٨٧ : المجلسي : في العبارة إشكال وتحتمل وجوهاً : الأوّل
أن يكون المراد فعل تلك الأعمال والأدعية قبل الصلاة
الصفحه ٩٠ : لعناً متواصلاً ويبرأ منهم ثمّ يصلّي ركعتين ويأخذ بعدهما بالبكاء والعويل ويقيم في بيته مجلس العزاء ويكثر
الصفحه ٩٤ : العلّامة المجلسي عليه الرحمة ولا يحتاج ذلك إلى الاستشهاد ، ونعم ما قيل :
مدح
تعريف است و تخريق حجاب
الصفحه ١٠٨ : الناحية جاء في كتاب « زاد المعاد » و « تحفة الزائر » للمروّج المجلسي جواز استبدال يوم قتل الحسين به وهذا
الصفحه ١١٤ : ببرائته .
الفائدة الثامنة :
النظر في الأدلّة يقتضي تأدية
العمل في مجلس واحد بحيث يصدق عليه الوحدة
الصفحه ١٦٥ : الإمام الرضا عليهالسلام في مجلس المأمون ، وحديث الإمام موسى بن
_________________
(١) آل
عمران : ٦١
الصفحه ١٦٨ : » إجمالاً عن بعض الأفاضل وحكي عن العلّامة المجلسي أنّه مختاره ونعم الوفاق ، وبيانه على وجه التقريب بنظري
الصفحه ٢٠٨ : .
الثاني : أنّ
فعل « فطم » لازم ومتعدّي وهذا الاحتمال ذكره الفاضل المجلسي قدسسره مع ذكره الاحتمال الأوّل
الصفحه ٢٢١ : يغمض له جفن إذا لم يقبّل وجهها وكان يقوم لمقدمها ويجلس أعلى المجلس حتّى اعترضت عائشة على ذلك مراراً
الصفحه ٢٢٥ : : يستفاد
من كلام الفاضل المتبحّر المحدّث المجلسي قدسسره في مزار البحار أنّ « ثار » بمعناه المصدري ولفظ أهل
الصفحه ٢٤٠ : حيث مجلس أُنس ذلك الكائن المقدّس ( الحسين ) إذ من المقطوع الذي لا شكّ به أنّ أصحابه عليهمالسلام في