الصفحه ٨٥ : ء المعاصرين في كتاب المزار . والكفعمي أثبت مأة تكبيرة في زيارة عاشوراء خاصّة . ومن المحتمل أن يكون استشعر من
الصفحه ٨٦ : الله العظمى
الميرزا سيّد محمّد باقر الموسوي الأصفهاني المتوفّى سنة ١٣١٣ صاحب كتاب « روضات الجنّات
الصفحه ٨٨ : تطبيقه مع الكتاب والزيادة من نقول المترجم )
الصفحه ٨٩ : « هذا القول » هو دعاء السجدة .
وضعف هذا القول واضح ممّا
ذكرناه وهذه المحتملات جملة مذكورة في كتاب بحار
الصفحه ٩٠ :
الوجه الثامن :
أورد المحدّث الفاضل الشيخ
إبراهيم الكفعمي في كتابه « الجُنّة الواقية
الصفحه ٩٧ : الأُولى :
ذكر صاحب كتاب المزار القديم
الذي تقدّمت الإشارة إليه متن هذه الزيارة باختلاف يسير مع نسخة
الصفحه ١٠١ :
قال في الكتاب المزبور : زيارة
عاشوراء عن علقمة بن محمّد الحضرمي عن أبي جعفر الباقر عليهالسلام
الصفحه ١٠٧ : ما في
الكتاب ، وقد ذكرنا لهذه الرواية احتمالين :
١ ـ أن
يكون تسعاً وتسعين مرّة بياناً للعدد
الصفحه ١١٦ : عاشوراء لتعلّقه التامّ بهذه الأبواب وباسم الكتاب ، لهذا لا بدّ من التعرّض لذكره .
اعلم بأنّ جماعة ذكروا
الصفحه ١١٩ :
الشرف والفضيلة حليف القرآن الشريف المجيد ، ونظير الكتاب الكريم
لكون الاثنين كلام الله ، وهو في
الصفحه ١٢١ : وكانا يذهبان معاً أيّام الطفولة إلى الكتّاب إلى أن شبّا وكبرا ، فاختار
أن يكون عشّاراً وبقي يمارس هذه
الصفحه ١٤٠ :
فائدة استطراديّة
جاء في كتاب « منتهى الإرب »
: يقال : يكنى بأبي عبد الله مجهولاً ولا
الصفحه ١٤٢ : صحّة الاستعمال .
ومن مجموع الأحاديث والأقوال
التي ذكرناها يظهر وجه تكنية الشيخ الصدوق في كتاب « إكمال
الصفحه ١٤٤ :
كيومك يا أبا عبد الله » (١) إشارة
إلى ما ذكرناه .
وذكر الفاضل والفقيه المعاصر
في كتاب « خصائص
الصفحه ١٤٧ :
بالأدلّة المقبولة عندهم . مِن ثَمّ نكتفي بإثبات آيتين من كتاب
الله الكريم وبعض الأخبار الثابتة